كشفت مصادر إعلامية مطلعة عن أسماء عدد من القيادات الحوثية البارزة التي تم نقلها مؤخرًا للعلاج خارج اليمن، عبر طائرة تابعة للأمم المتحدة، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا بشأن الدور الأممي في الملف اليمني.
وبحسب المصادر، فإن الشخصيات الحوثية التي تم ترحيلها تتقلد مناصب "حكومية" في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليًا، وهم:
محمد ناصر العاطفي – منتحل صفة وزير الدفاع.
جلال علي الرويشان – منتحل صفة نائب رئيس الحكومة لشؤون الدفاع والأمن.
محمد حسن المداني – منتحل صفة نائب رئيس الحكومة ووزير الإدارة والتنمية المحلية.
حسن عبدالله الصعدي – منتحل صفة وزير التربية والتعليم والبحث العلمي.
محمد عياش قُحيم – منتحل صفة وزير النقل والأشغال العامة.
محمد خاطر – منتحل صفة مسؤول الأمن الوقائي في مكتب هاشم الغماري.
وكانت الحكومة اليمنية الشرعية قد أعربت عن استيائها الشديد من قيام الأمم المتحدة بنقل هذه القيادات للعلاج خارج البلاد، واعتبرت ذلك مخالفة للحياد الأممي ودعمًا غير مباشر للحوثيين.
من جانبها، نفت الأمم المتحدة الاتهامات الموجهة إليها، مؤكدة أنها تلتزم بالمعايير الإنسانية الدولية في عمليات الإجلاء الطبي، دون التطرق لتفاصيل الأسماء أو الجهات المستفيدة.
يُذكر أن جماعة الحوثي تعاني من ضغوط متزايدة على مختلف الجبهات، في ظل استمرار العمليات العسكرية وتصاعد الأوضاع الإنسانية في مناطق سيطرتها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وصل العميد صالح قائد كباش، الذراع الأيمن للواء علي صالح الأحمر، إلى محافظة مأرب معلنًا انشقاقه عن مل
عقد مجلس الأمن الدولي، ليلة أمس، جلسة طارئة لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة،