انفجرت مديرية وصاب بمحافظة ذمار، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، الاثنين، في انتفاضة جماهيرية غاضبة عقب الجريمة البشعة التي راح ضحيتها المواطن عبدالملك الصالحي، الملقب بـ”الأزرق”، بعد أن فارق الحياة تحت التعذيب، قبل أن يتم سحله ورمي جثمانه بجوار مستوصف صحي في سوق الثلوث في مشهد هز ضمير المجتمع.
مقاطع الفيديو التي تداولها ناشطون أظهرت سيلاً بشرياً غاضباً يهتف للقصاص من القتلة ويحمّل مليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن الجريمة، وسط مطالبات حاسمة بإنزال أشد العقوبات بحق المتورطين دون مماطلة أو تستر.
وأكد المحتجون أن دم “الأزرق” لن يُدفن بالصمت، وأن القضية تحولت إلى رمز لرفض المجتمع لجرائم القمع الحوثية التي تتسع يوماً بعد آخر، محذرين المليشيا من ثورة شعبية عارمة إذا ما واصلت سياسة الإفلات من العقاب وحماية القتلة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف الخبير الاقتصادي ماجد الداعري عن أبرز الخلافات بين الحكومة اليمنية والبنك المركزي، والتي أدت إلى
انتقد محمد أنعم، رئيس دائرة الإعلام والثقافة والإرشاد في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، حملة ال
كشف قيادي حوثي بارز عن جانب مظلم وغير مسبوق داخل مليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني، حيث أصبح
أريد تكتب لي عنوان قوي جدا ومثير حول التالي كشف مصدر في الرئاسة اليمنية عن بدء تشكّل إجماع دولي وإقل
قال الصحفي اليمني محمد أنعم إن الاختراقات الأمنية المتعاقبة التي شهدتها ميليشيات الحوثي خلال الفت
اُستشهد العقيد خالد بن دويد مثنى، أركان حرب الجبهة الجنوبية بمحافظة مأرب، إلى جانب مرافقه عبدالله
ناشدت جهات حقوقية وشخصيات اجتماعية رئيس الوزراء اليمني سالم بن بريك ووزير الخارجية في عدن، التدخل ال