يمن إيكو|أخبار:
شهدت محافظة الحديدة، اليوم الأحد، بدء زراعة ألفي شتلة من أشجار السدر داخل حرم جامعة دار العلوم الشرعية، وذلك ضمن مشروع المحميات النحلية والتشجير، بتمويل من وحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية والسمكية التابعة لحكومة صنعاء، وبالتنسيق مع جمعية نحالي المنيرة التعاونية.
وحسب ما ذكرته وكالة الأنباء “سبأ” بصنعاء، ورصده موقع “يمن إيكو”، فإن المبادرة، التي تأتي برعاية عدد من الجهات الحكومة والاتحاد التعاوني الزراعي، تهدف إلى تعزيز الغطاء النباتي داخل الحرم الجامعي، وتحسين البيئة، وتهيئة بيئة مناسبة لتربية النحل، وذلك من خلال زراعة أشجار السدر ذات “القيمة البيئية والغذائية العالية”.
وأشار وكيل المحافظة أحمد البشري، إلى أهمية المشروع في تعزيز الغطاء النباتي وتحسين البيئة داخل المؤسسات التعليمية، لافتاً إلى دور الجامعة وتفاعلها في دعم هذا المشروع الذي وصفه بالنوعي، وقال إنه يجمع بين البُعد البيئي والوعي الديني والدور المجتمعي، ويعكس مستوى متقدماَ من الوعي المؤسسي بأهمية دور الجامعات في خدمة قضايا التنمية المستدامة.
في حين أكد مسؤولو الجهات الحكومية المعنية أهمية زراعة أشجار السدر كونها من الأشجار المثمرة ذات القيمة البيئية والغذائية، ودورها في تحسين مراعي النحل وزيادة إنتاج العسل، معتبرين أن هذا المشروع يعزّز ثقافة التشجير في المؤسسات الأكاديمية، ويشكل إضافة نوعية في مسار إنشاء المحميات النحلية النموذجية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
أكدت مصادر حكومية رفيعة أن عضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العرادة يواصل رف
أصدر البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، قرارين جديدين يقضيان بسحب وإيقاف تراخيص عدد من منش
في خطوة غير مسبوقة، أعلن البنك المركزي اليمني في عدن اعتماد قرار حكومي يقلب موازين إدارة واحدة من أه
تحول حفل زفاف أقامته عائلة الرئيس السابق علي عبدالله صالح في العاصمة المصرية القاهرة إلى فخ لبعض الم
العليمي يوجه بإنهاء تمرد عمرو بن حبريش والتشكيلات المسلحة غير القانونية في حضرموت
أصدرت مليشيا الحوثي الإرهابية، المسيطرة على العاصمة المحتلة صنعاء، تعميمًا صارمًا يمنع التعامل بالبط
عقد كامل من الحزن والدمار عاشه اليمنيون أطفأ في عيونهم وأرواحهم وهج الحياة، بدءًا بكارثة 2011، يوم ا
وزع مصدر حكومي مسؤول تقريرا يتضمن عدد من المفاجآت السارة التي تنتظر اليمن خلال ما تبقى من العام المي