كريتر سكاي/خاص
في جريمة مروعة اهتزت لها العاصمة صنعاء، أقدم مجموعة من الأصدقاء على قتل الشاب "أحمد السلطان" بطريقة وحشية، وقطعوا جسده إلى أشلاء، وذلك بهدف الاستيلاء على سلاحه وبيعه.
وبدأت تفاصيل القضية عندما تواصل أصدقاء أحمد معه ودعوه للذهاب معهم إلى الحديدة "لتغيير الجو"، وطلبوا منه إحضار سلاحه. صدّقهم أحمد وذهب معهم، ليختفي بعدها دون أي أثر.
وبعد مرور أربعة أيام من اختفائه، عُثر على سلاح أحمد بحوزة أحد أصدقائه المقربين، مما أثار استغراب عائلته. على الفور، أبلغت الأسرة الأجهزة الأمنية، لتبدأ رحلة بحث استمرت 11 يومًا، كشفت بعدها الحقيقة الصادمة.
أظهرت التحقيقات أن أحمد قُتل داخل منزل أحد المتهمين من أصدقائه. قام الجناة بتقطيع جثته إلى ثلاثة أجزاء، وفصلوا رأسه عن جسده. تم دفن الرأس في منطقة "العشاش"، بينما ألقيت إحدى يديه في منطقة "البليلي". أما بقية الجسد، فقد دفنوه تحت صبة خرسانية داخل المنزل، وصبوا عليه مادة حارقة لطمس معالمه بالكامل، في فعل يعكس قسوة وتجردًا من الإنسانية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الإهداء: إلى الإنسان الجميل الصديق، العميد/ جابر عبده فارع. المخفي قسرياً حتى اليوم. ارتبط اسم جابر
في خطاب لاذع ومباشر، فتح أحمد علي عبدالله صالح النار على ميليشيات الحوثي، موجهًا رسائل دعم وتهديد
فتح أحمد علي عبدالله صالح النار على ميليشيات الحوثي، في خطوة لافتة وصريحة لأول مرة، موجهًا رسائل دعم
حدث تاريخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وإعلان رسمي سعودي يفرح ملايين اليمنيين داخل المملكة وخارج
هاني بن بريك يوجه اول تحذير لهذه الفئة في جنوب اليمن ويعلن براءته منهم شاهد ما قاله
وجه وكيل محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن) رئيس لجنة الطوارئ، عبد ربه مفتاح، السبت 23 أغسطس/ آب 2025م،
عاد رئيس مجلس الوزراء، الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم السبت، إلى العاصمة عدن، بعد زيارة خاصة إلى ا