عقد صباح اليوم اجتماع استثنائي لنادي القضاة الجنوبي بلحج للوقوف امام الاوضاع التي الت اليها السلطة القضائية في ظل الوضع الاقتصادي الذي تمر به البلاد.
وانعقد الاجتماع برئاسة القاضي حنش الداعري وبحضور كلا من القاضي عبدالله مهدي رئيس الدائرة الاعلامية والقاضية سامية حامد رئيس الحقوق والحريات ومحمد السناني الامين العام.
وخرج الاجتماع بعدد من النتائج منها: الحفاظ على وحدة وتماسك قيادة نادي القضاة الجنوبي على مستوى المحافظات والمطالبة بالحقوق المستحقة لمنتسبي السلطة القضائية قضاة واداريين. بما في ذلك اطلاق التسويات والترقيات واعتماد بدل الريف ومعالجة لائحة التطبيب. على ان يكون لمحافظة لحج ممثلا بالصندوق واعادة النظر في المستحقات المالية للقضاة والنيابة العامة على حد سوا في المحاكم والنيابات واعطاء محافظة لحج احقيتها في التأهيل والتدريب داخليا وخارجيا.
وشدد النادي على مطالبته بصرف المرتبات والعلاوات السنوية واعادة تأهيل المجمع القضائي بالمحافظة وانشاء نيابة ومحكمة الاحداث ونيابة شرق وغرب تبن ونيابتي حبيل جبر وحبيل الريدة.
وحمل المجتمعون المجلس الرئاسي والحكومة المسؤولية الكاملة عن ماوصلت اليه الاوضاع الحالية لمنتسبي السلطة القضائية ومطالبة مجلس القضاء الاعلى بتحديد موقف من رفض الحكومة الميزانية المقدمة من مجلس القضاء الاعلى والتنسيق والتحضير لعقد اجتماع عاجل للمكتب التنفيذي العام لنادي القضاة الجنوبي لمناقشة اوضاع السلطة القضائية واتخاذ مايلزم وامهال مجلس القضاء الاعلى فرصة حتى نهاية شهر يوليو لتنفيذ المطالب الضرورية والملحة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
وصفت الخطورة بالعالية.. 4 محافظات يمنية على أعتاب “فيضانات كارثية” ودعوة عاجلة للسلطات لتجهيز إمدادا
تراجعت، الاثنين، فرص نجل الرئيس اليمني الأسبق أحمد علي صالح في استعادة موقعه داخل المؤتمر الشعبي ا
أعلنت السلطات الأمنية السعودية القبض على 10 يمنيين بتهمة تهريب القات إلى أراضي المملكة. وقال بيان
كشفت مصادر سياسية أن ميليشيات الحوثي تمارس ضغوطًا واسعة لإحداث تغييرات جوهرية في هيكل قيادة حزب المؤ
السفير الأمريكي يشيد بعملية نوعية لمكافحة الإرهاب: الحوثيون يثبتون أنهم تجار مخدرات
كشف مصدر في وزارة المالية بالعاصمة عدن سبب تأخير صرف مرتبات وزراتي الدفاع والداخلية حيث لم تصرف مرتب
قنبلة علمية من قلب أمريكا.. هذه الدولة وراء صناعة وتصدّير كورونا إلى العالم!