وصل اللواء الركن طالب سعيد بارجاش، قائد المنطقة العسكرية الثانية، اليوم إلى مدينة الغيضة عاصمة محافظة المهرة، في زيارة ميدانية لتفقد الأوضاع الأمنية والعسكرية، على خلفية التطورات الأخيرة، بما فيها حادثة توقيف الشيخ القبلي محمد الزايدي، والكمين المسلح الذي أسفر عن مقتل العميد عبدالله زايد، قائد كتيبة الدبابات في اللواء 137 مشاة.
ووفقًا لما أفاد به المركز الإعلامي لمحافظة المهرة، فقد كان في استقبال اللواء بارجاش عدد من القيادات العسكرية بمحور الغيضة، بينهم اللواء محسن مرصع، والعميد فيصل المطري، والعميد سالم كده، إضافة إلى رؤساء الشعب الأمنية، وقادة اللواءين 137 و123 مشاة، العميد محمد القاضي، والعميد أحمد لقلم.
وخلال الزيارة، استمع بارجاش إلى إحاطات ميدانية من قيادة المحور حول مستوى الجاهزية والإجراءات الأمنية المتبعة، حيث أكدت القيادات أن الوضع في المحافظة مستقر، وأن الوحدات العسكرية على أهبة الاستعداد لأي طارئ.
من جانبه، عبّر قائد المنطقة الثانية عن ثقته في القوات المنتشرة بمحور الغيضة، مشيدًا بانضباطها ودورها في حفظ الأمن والاستقرار، ومؤكدًا استمرار الدعم الكامل من قيادة المنطقة لمهامها خلال المرحلة القادمة.
ورافق بارجاش في زيارته عدد من القيادات العسكرية، بينهم العميد عبدالدائم الشعيبي، والمستشار العسكري العميد عمر بادبيس، والعميد مبارك بارفعة، والعميد عوض الحيقي.
وتأتي الزيارة بعد اجتماع عُقد في المكلا جمع قيادتي المنطقتين الأولى والثانية، أُقرت خلاله إجراءات أمنية عاجلة، شملت نشر قوات مشتركة في المهرة، والتأكيد على التعامل الصارم مع أي محاولات لزعزعة الاستقرار، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية والنيابة العسكرية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
يزخر المجتمع السعودي بالكثير من القصص التي تجمع بين الغرابة والدهشة، لكن هذه القصة التي وقعت في العا
سجلت أسعار الصرف في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، صباح اليوم الاثنين 18 أغسطس 2025، استقراراً
بقلم/ نورا المطيري لو أتيح لي العمل في مركز أبحاث استراتيجي أمريكي وطلب مني تقديم تقرير للرئيس دونال
أوصلوا هذه الرسالة إلى سيادة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، وإلى النائب القائد أبو زرعة – للأهمية الق
يافع نيوز/خاص: أصدر رئيس مجلس الوزراء، رئيس المجلس الأعلى للجامعات، سالم صالح بن بريك، القرار رقم (
إن فتح بعض الطرقات، وانخفاض قيمة العملات الأجنبية، وارتفاع قيمة الريال اليمني حتى يتساوى مع قيمته في