عاد النجم الكولومبي لويس دياز إلى صفوف ليفربول عقب انتهاء عطلته الصيفية، وسط تكهنات حول مستقبله مع الفريق الإنجليزي.
ويملك اللاعب عقدًا ساريًا حتى عام 2027 مع الريدز، في وقت فتحت فيه عدة أندية كبرى خطوط التواصل معه، أبرزها برشلونة وبايرن ميونخ والنصر السعودي.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "رغم هذا الاهتمام الواسع، لا ينوي ليفربول التفريط في خدمات جناحه المميز بأقل من 80 مليون يورو في الوقت الحالي".
من جانبه، كشف دياز قبل مغادرته مسقط رأسه في بارانكيا، أن النقاشات جارية بينه وإدارة النادي، حيث صرح: "نحن في مفاوضات مع النادي، ونتحدث، والأمر الآن يتعلق باتخاذ أفضل قرار".
ومن المنتظر أن تتسارع التطورات خلال هذا الأسبوع في مدينة ليفربول، حيث أفاد الصحفي الكولومبي بايب سييرا، المتخصص في سوق الانتقالات والمقرب من ممثلي دياز بأن اللاعب سيقدم إنذارًا حاسمًا لإدارة ناديه.
وقال سييرا: "لويس دياز سيبلغ ليفربول هذا الأسبوع بأنه يرغب في البقاء شرط تحسين عقده، لكن إذا لم يحدث ذلك فسيطلب السماح له بالرحيل فورًا".
ورغم التكهنات بشأن وجهته المقبلة، أوضح سييرا أن دياز لم يتوصل لأي اتفاق مع بايرن ميونخ حتى اللحظة، مؤكدًا أن ما نُشر بهذا الصدد لا أساس له.
وكشف الصحفي الكولومبي عن سبب تشدد اللاعب في مطالبه المالية، موضحًا: "في ليفربول، يحتل دياز المركز الـ16 في جدول الرواتب، وإذا انتقل إلى برشلونة بنفس الراتب سيتراجع ترتيبه إلى المركز 22، وفي بايرن سيكون في المركز 20. من الطبيعي أن يطلب زيادة لأنه يتلقى عروضًا تصل إلى 3 أضعاف راتبه الحالي".
أما بشأن الانتقال النصر السعودي، فقد أكد سييرا أن دياز لا يعتبر هذا العرض أولوية في الوقت الراهن، حيث يفضل اللاعب الاستمرار في أوروبا خلال المرحلة المقبلة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
العاصفة نيوز ـ متابعات كشفت الولايات المتحدة ، الأربعاء، سر فتح ملف الاعاشة الخاصة بمسؤولي الحكومة .
جنود وضباط في الأمن والجيش يعدون لإقتحام مقر الحكومة بالعاصمة وإغلاقه بعد الكشف عن هذه الفضيحة الكبر
وزارة الخارجية تنقل مقراتها نهائياً إلى عدن.. وروسيا والهند يفتتحان سفارتيهما وقنصليتهما
يتوقع ان يشهد حزب المؤتمر الشعبي العام جناح صنعاء، انقلابا على قيادته بالتزامن مع الضغوطات والممارسا
كثّفت الولايات المتحدة وبريطانيا تحركاتهما، الأربعاء، لمناقشة مستقبل اليمن بعد المرحلة الرئاسية، ف
بعد سنوات من شرعنة حربها على اليمن.. السعودية تطوي صفحة الأحزاب اليمنية وترفض اشراكها في الحكم..!