كشف عدد من الجنود المنتمين إلى مديريات مودية والوضيع ولودر بمحافظة أبين، والمتواجدين في محور كتاف بمنطقة نجران، عن تعرضهم لضغوط وتهديدات من قبل قيادة المحور لإجبارهم على الانخراط في الجبهات القتالية، رغم الوعود السابقة بتسوية أوضاعهم المالية والإدارية.
وأوضح الجنود، في بلاغ صحفي، أن عددهم يبلغ نحو 120 فردًا التحقوا بالمحور خلال شهر رمضان الماضي، بناءً على تفاهم مع القائد رداد الهاشمي، ينص على صرف مرتباتهم أسوة ببقية الجنود المنقطعين، مقابل أداء مهام جزئية لحين تسوية أوضاعهم وفتح الإجازات بالتنسيق مع الجانب السعودي.
لكنهم أفادوا أن قيادة المحور تراجعت عن الاتفاق، وأسقطت أسماء أكثر من 70 جنديًا من كشوف المرتبات بعد فترة وجيزة، ما دفعهم للاحتجاج والمطالبة بمغادرة المعسكر.
إلا أن تحركهم قوبل برد أمني مشدد، تضمن نشر مدرعات وأطقم عسكرية للسيطرة على الموقف، قبل التوصل إلى اتفاق جديد يقضي ببقائهم داخل المعسكر كضيوف حتى يتم حل الإشكاليات القائمة.
ووفقًا للبلاغ، تفاقم الوضع مجددًا عقب عيد الأضحى، حين عادت القيادة للضغط على الجنود لإجبارهم على دخول الجبهات القتالية بالقوة، وتم اقتياد عدد منهم بالفعل، فيما رفض آخرون الانصياع، ما تسبب في حالة توتر واسعة داخل المعسكر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
شهدت العاصمة المصرية القاهرة لحظة استثنائية اختزلت معنى الوطنية اليمنية، حين التقى العميد طارق صالح،
أظهرت صور أقمار صناعية تابعة لبرنامج “سنتينيل-2” الأوروبي تحرك حاملة الطائرات الأمريكية
في خطوة وُصفت بأنها استفزازية، أقامت جماعة الحوثي عرضاً عسكرياً اليوم أمام منزل الشيخ عبدالله بن حسي
هددت ميليشيات الحوثي بإنهاء مهمة المبعوث الأممي إلى اليمن، "هانس غروندبرغ" وجاءت هذه التهديدات
الكشف عن عقوبات أمريكية مرتقبة ضد مسؤولين بالحكومة الشرعية قد تصل للملاحقة الأمنية والسجن " تفاصيل "
كشفت مصادر أممية عن تحضيرات أمريكية لفرض حزمة عقوبات مشددة ضد مسؤولين في الحكومة الشرعية، قد تصل إلى
ذكرت مصادر محلية ان مسلحون من قبيلة دهم اليمنية اقتحموا احد سجون مديرية لقطن بوادي حضرموت وقاموا باخ
شاهد ظهور ريدان علي عبد الله صالح لأول مرة.. كشف حقيقة لا يعرفها أحد.. هذا ما قاله والده عنه
كشف حاضرون سبب طرد الموالي للانتقالي سعيد الشعيبي من قاعة افراح ابناء الرئيس صالحبحسب حاضرين فان سعي
شدد مجلس الوزراء على مواصلة الرقابة الصارمة على الأسواق لضمان انخفاض أسعار السلع والخدمات بما يتماشى