العربي نيوز:
اطلق احد اكبر البنوك اليمنية التجارية، تحذيرا عاجلا الى جميع المودعين لديه والمتعاملين مع البنك، من خطر يتهدد اموالهم، جراء التطورات المتسارعة وانعكاسات تقنيات وتكنولوجيا التواصل والتعامل الالكتروني على تطور جرائم الاحتيال والنصب الالكترونية.
جاء هذا في "تحذير هام" نشره بنك التضامن، السبت (28 يونيو) على حائطه الرسمي بمنصة "فيس بوك"، قال فيه: "حرصاً على سلامة بيانات العملاء، نود التنويه بأنه تم رصد قناة غير رسمية على تطبيق واتساب تنتحل زوراً اسم بنك التضامن وشعاره".
مضيفا: إن هذه القناة التي اكد انها مزيفة "وتروج لإعلانات وهمية عن مسابقات وجوائز، كما تتواصل مع الأفراد بطرق مشبوهة لأغراض غير معلومة". وأردف البنك قائلا: "وعليه نؤكد أن بنك التضامن لا يطلب أي معلومات بنكية أو شخصية عبر واتساب".
وتابع قائلا: "البنك لا يقدّم أي مسابقات أو جوائز إلا عبر قنواته الرسمية والمعتمدة". مخاطبا جميع المودعين في البنك والمتعاملين معه، بقوله: "لحماية بياناتك: لا تتفاعل مع أي حساب غير موثق. لا ترسل بياناتك الشخصية لأي جهة مجهولة".
مضيفا: "تأكد أن الحسابات الرسمية للبنك تُعلن دائمًا من خلال منصاتنا المعروفة فقط". نشر البنك في ختام تحذيره رابط قناة الواتساب الرسمية لبنك التضامن، وارقام حساب البنك على الواتس اب للتواصل والابلاغ عن اي قناة مشبوهة، وتقديم الشكاوى.
شاهد .. تحذير عاجل من بنك التضامن
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري، في مداخلة تلفزيونية لبرنامج "المؤشر"، مساء اليوم الجمعة،
يمن ديلي نيوز: أفادت مصادر مقربة الجمعة 8 اغسطس/ آب بتدهور الحالة الصحية للناشط في جماعة الحوثي المص
في خطوة جديدة تؤكد التزامها المتواصل تجاه المجتمع، أعلنت شركة الألبان والأغذية الوطنية “نادفود” R
كشف الصحفي الاقتصادي ماجد الداعري، مساء الجمعة، عن صدور توجيهات حكومية صارمة تقضي بسحب إقامات الوزرا
في تطور وُصف بأنه بالغ الخطورة ويحمل دلالات عميقة على دقة المرحلة التي تمر بها حضرموت وتعقيدات المشه
تعيش العاصمة اليمنية صنعاء حالة من التوتر السياسي المتصاعد، مع تفاقم الخلافات بين جماعة الحوثي وحليف
أمهلت الولايات المتحدة الأمريكية، "الشرعية" 90 يوماً لتنفيذ برنامج إصلاحات شاملة يتضمن مكافحة الفس
الموضوع: تنظيم عمليات بيع وشراء النقد الأجنبي ⬛ بالإشارة إلى الموضوع أعلاه، ونظرا للظروف الاقتصادية