محور تعز ينفي مزاعم التلاعب بمخصصات الجرحى
المجهر - متابعة خاصة
الخميس 26/يونيو/2025
-
الساعة:
9:42 م
نفت قيادة محور تعز، اليوم الخميس، ما تم تداوله في بعض منصات التواصل الاجتماعي بشأن مزاعم تتعلق بسوء إدارة مخصصات الجرحى، ووصفتها بـ "الادعاءات الكاذبة والافتراءات المغرضة" التي تهدف إلى الإساءة لمؤسسات الجيش الوطني والنيل من تضحياته.
وأكدت قيادة المحور في بيان رسمي، أن جميع المخصصات المالية الخاصة بالجرحى تُحوّل مباشرة إلى حساب اللجنة الطبية العسكرية المختصة، باعتبارها الجهة الرسمية المخوّلة قانونًا بمتابعة أوضاع الجرحى والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
وأشار البيان إلى أن اللجنة الطبية العسكرية تبذل جهودًا كبيرة في ظل غياب موازنة حكومية ثابتة، وتعتمد في تمويلها على دعم قيادة المحور والسلطة المحلية، مضيفًا أن عمل اللجنة يخضع لرقابة وإشراف لجنة مالية مشتركة من المحافظة والمحور، وأن جميع عمليات الصرف تتم وفق محاضر رسمية وبشفافية كاملة.
وأوضحت القيادة أن اللجنة تقدم تقارير دورية حول أدائها، وتخضع لآليات رقابية دقيقة من الجهات المختصة، مؤكدة التزامها التام بالشفافية والمسؤولية في إدارة ملف الجرحى.
وعبّرت قيادة محور تعز عن أسفها لما وصفته بـ "استغلال معاناة الجرحى في حملات تضليل وتشويه ممنهجة"، داعية الجميع إلى تحرّي الدقة والمصداقية، واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
واختتم البيان بالتأكيد على أن قضية الجرحى تمثل أولوية دائمة لدى قيادة المحور، وأن الجهود ستتواصل لتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، وتخفيف معاناتهم بما يليق بتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن.
تابع المجهر نت على X
#محور تعز
#مخصصات الجرحى
#اللجنة الطبية
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
يضع السعوديين أيديهم على قلوبهم، خشية تعرضهم لمؤامرة دنيئة وخسيسة ستثير غضبهم وتحرق قلوبهم، فالخي
قُتل الشاب سام حسين محسن قُبّان برصاص مسلحين قبليين، أثناء قيامه بدور الوسيط لإنهاء نزاع دموي بين أس
حذر الدكتور يونس الشعيبي، استشاري الطب الباطني، من عادة سيئة انتشرت بشكل لافت بين فئة الشباب في ا
حذر الأكاديمي المصري سامح شكري من حملة اختراق استخباراتي غير مسبوقة قد تستهدف اليمن خلال المرحلة الق
كشفت مصادر مطلعة، عن الأسباب الحقيقية وراء الجريمة المروعة التي أقدم فيها قيادي حوثي على اختطاف و
كشفت مصادر إعلامية عن تصاعد الخلافات داخل مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وصلت حد المطالبة رسميًا بتدوي