في تصريح فجّر عاصفة من الجدل داخل الأوساط السياسية والإعلامية الأمريكية، فجّر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك "قنبلة إعلامية" بإعلانه أن اسم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وارد في ملفات جيفري إبستين، رجل الأعمال المدان بجرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات.
وكتب ماسك عبر حسابه على منصة "إكس" مساء الخميس: "حان وقت المفاجأة الكبرى... دونالد ترامب مذكور في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها. يومك سعيد يا دونالد ترامب".
تصريح لم يترك مجالًا للشك في أن ماسك قرر كسر الصمت، وكشف ما وصفه بـ"الستار الذي يحجب أكبر فضيحة جنسية سياسية في التاريخ المعاصر".
وتُعد ملفات إبستين إحدى أكثر الوثائق حساسية وسرية في وزارة العدل الأمريكية، إذ تتضمن أسماء شخصيات نافذة من رجال سياسة ومال وأعمال يُزعم تورطهم في شبكة إبستين التي اتُّهمت بإغواء فتيات قاصرات وتهريبهن لأغراض جنسية.
يُذكر أن ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، كان قد شغل مؤخرًا منصبًا استشاريًا رفيعًا في إدارة ترامب، حيث ترأس "وزارة كفاءة الحكومة" التي لم تدم طويلًا. وبعد استقالته المفاجئة الأسبوع الماضي، شنّ ماسك حملة انتقادات حادة ضد ترامب، واصفًا سياساته الاقتصادية بأنها "مثيرة للاشمئزاز".
تصريحات ماسك تعيد إشعال نيران التساؤلات حول سبب التكتم المستمر على هذه الملفات، والتي لطالما طالبت جهات إعلامية وحقوقية بالكشف عنها. فهل ستفتح هذه الاتهامات الباب لتحقيقات أوسع؟ أم أنها مجرد جولة جديدة في صراع العمالقة بين ماسك وترامب؟.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عاجل: في تطور خطير... الإعلان قبل قليل عن إلقاء القبض على جاسوس يمني يعمل لصالح الموساد الإسرائيلي
عاجل: إسرائيل تفاجئ الجميع وتكشف عن بنك الأهداف في اليمن الذي سيتم استهدافه في الأيام القادمة
اقتحام معسكر الحرس الرئاسي يُلغي الهدنة ويُعيد الاشتباكات إلى ميدان المواجهة في مأرب
تحوّل الخلاف السياسي بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك من مجرد تباين في
اقتحام معسكر الحرس الرئاسي يُلغي الهدنة ويُعيد الاشتباكات إلى ميدان المواجهة في مأرب
كشفت مصادر اسباب اندلاع الاشتباكات في مأربوبحسب مصادر فان الاشتباكات اندلعت بسبب ان قبائل وادي عبيده
قال الخبير الاقتصادي ماجد الداعري:مع تزايد التحويلات المالية بالأعياد والمناسبات الدينية ينصح
في مدينة تقف عند حافة البحر والتاريخ، تندفع عدن اليوم نحو مصير مقلق، تحكمه فوضى التخطيط وتجاهل القو