ويعكس هذا التصنيف التدهور العميق للاقتصاد اليمني نتيجة الحرب المستمرة منذ أكثر من تسع سنوات، والتي أدت إلى انهيار مؤسسات الدولة وتدمير البنية التحتية، وتعطيل الزراعة والقطاعات الحيوية الأخرى، ما تسبب في نقص حاد في الغذاء والمياه والدواء، ونزوح ملايين السكان داخليًا. وقدر التقرير الناتج المحلي الإجمالي لليمن بـ 16.22 مليار دولار، فيما يبلغ عدد سكانه نحو 34.4 مليون نسمة، مع اعتماد ملايين اليمنيين على المساعدات الإنسانية من المنظمات الدولية للبقاء على قيد الحياة.
وجاءت جنوب السودان في صدارة القائمة باعتبارها أفقر دولة في العالم، تلتها بوروندي، ثم جمهورية أفريقيا الوسطى، رغم امتلاكها موارد طبيعية غنية. كما ضمت القائمة دولاً إفريقية أخرى هي مالاوي، موزمبيق، الصومال، جمهورية الكونغو الديمقراطية، وليبيريا. واختتمت مدغشقر، الدولة الجزرية في المحيط الهندي، التصنيف في المرتبة العاشرة.
ويُلاحظ أن ثماني دول من أصل العشر تقع في القارة الإفريقية، في حين لم تشمل القائمة دولًا مثل باكستان أو بنغلادش رغم التحديات الاقتصادية التي تواجهها، وهو ما يعكس حجم التدهور الاقتصادي في الدول المصنفة، خاصة تلك التي تعاني من الحروب أو ضعف البنية التحتية والمؤسسات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
إبان حكم الرئيس هادي وقراره في العوده الى عدن تم اختيار سعيد بن معيلي قائدا للواء الحمايه الرئاسيه
في زمن تتعاظم فيه التحديات وتشتد فيه المؤامرات على أمن واستقرار وطننا الجنوبي، يبرز الرجال العظام بم
أقدم مختل عقليًا، مساء اليوم السبت ، على اقتحام مسجد في منطقة قرن الأسد بمديرية رداع التابعة لمحا