تفاصيل الخبر | اهم الاخبار

		تأشيرة دخول 180 يوماً لإتمام «الإقامة الزرقاء» لمدة 10 سنوات
87 قراءة  |

أتاحت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ للأفراد المؤهلين، الذين يوجدون حالياً خارج الدولة، التقديم على تأشيرة لسفرات عدة صالحة لمدة 180 يوماً من تاريخ الوصول إلى الدولة، لتسهيل إتمام جميع الإجراءات اللازمة للحصول على الإقامة الزرقاء.

آ 

وتمثل الإقامة الزرقاء أول إقامة طويلة الأمد (10 سنوات) للأفراد ذوي الإسهامات والجهود الاستثنائية في مجال حماية البيئة والاستدامة والطاقة النظيفة والمتجددة من داخل وخارج الدولة.

آ 

وبينت أن الفئات المؤهلة للتقديم على هذه التأشيرة: المؤثرون المتميزون، العلماء والباحثون، المستثمرون ورواد الأعمال، المخترعون والمبتكرون، المتخصصون في مجالات البيئة والطاقة والاستدامة والتغير المناخي.

آ 

وأكدت الهيئة أنها توفر خدمة الإقامة الزرقاء للفئات المستهدفة على مدار الساعة وبإجراءات سهلة وميسرة عبر الموقع الإلكتروني والتطبيق الذكي للهيئة وفق الشروط والضوابط التي تم اعتمادها لضمان استفادة الفئات المستهدفة على الوجه الأكمل، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية لإطلاق الإقامة الزرقاء.

آ 

وحددت عبر موقعها الإلكتروني خمس خطوات للتقديم على التأشيرة عبر منظومة الخدمات الذكية وتطبيق الهاتف الذكي (UAEICP)، تبدأ بتعبئة البيانات وإدراج المرفقات، ودفع الرسوم، والتقديم على الخدمة، وأخيراً استقبال المعاملة عبر البريد الإلكتروني، ويبلغ زمن التقديم على الخدمة سبع دقائق، فيما يبلغ زمن إنجاز الخدمة بعد اكتمال متطلباتها يوم عمل.

آ 

وتتضمن المستندات المطلوبة نسخة عن جواز السفر للمستفيد من الخدمة، تكون صلاحيته لا تقل عن ستة أشهر، وصورة شخصية ملونة فضلاً عن وثائق الدعم لأهلية الإقامة الزرقاء.

آ 

وأعلنت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ ووزارة التغير المناخي والبيئة، خلال فعاليات القمة العالمية للحكومات في فبراير الماضي، عن تفاصيل تفعيل المرحلة الأولى من نظام الإقامة الزرقاء في دولة الإمارات، وحصول 20 من المفكرين والمبتكرين في مجال الاستدامة على الإقامة الزرقاء ضمن هذه المرحلة. ويأتي تفعيل آ«الإقامة الزرقاءآ» في إطار استكمال مسيرة جهود دولة الإمارات المبذولة في ملف الاستدامة، حيث يتيح النظام الإلكتروني في مرحلته الأولى الذي وفرته الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، الحصول على الموافقة الإلكترونية من خلال التقديم من قبل الجهات الحكومية ذات العلاقة في القطاعات المعنية بالاستدامة وفق إجراءات معتمدة ضمن الموقع الإلكتروني للهيئة، وتمثل الإقامة الزرقاء امتداداً للإقامتين الذهبية والخضراء اللتين تم إطلاقهما في وقت سابق.

آ 

4 فئات

آ 

1 - المؤثرون المتميزون ذوو الإسهامات البارزة والجهود الاستثنائية والآثار الإيجابية الملموسة في مجالات البيئة والتغير المناخي، والاستدامة، والطاقة النظيفة والمتجددة.

آ 

2 - العلماء والباحثون ذوو الإنجازات والتأثير العالمي في مجالات البيئة والتغير المناخي والاستدامة والطاقة النظيفة والمتجددة، على أن يتم ترشيح تلك الفئة بموافقة من قِبَل آ«مجلس علماء الإماراتآ».

آ 

3 - المستثمرون ورواد الأعمال في مجالات البيئة والتغير المناخي والاستدامة والطاقة النظيفة والمتجددة.

آ 

4 - نخبة المتخصصين العاملين في المؤسسات البيئية الحكومية والخاصة داخل الدولة.

Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك
حشد نت | 971 قراءة 

اعتراف حوثي جديد بخسائر بشرية في صفوف القيادات الميدانية


وطن نيوز | 840 قراءة 

توقع أكاديمي بارز في جامعة عدن أن يكون اليمن على مشارف تحول سياسي واقتصادي كبير خلال الفترة المقبلة،


كريتر سكاي | 726 قراءة 

 كشفت مصادر عن آخر تطورات مرتبات الموظفين بمحافظة تعزوأكدت المصادر عن


العاصفة نيوز | 698 قراءة 

افاد مواطنون عن تعديل أسعار الحوالات بين الشمال والجنوب .وقال المواطنين ان الصرافين أصبحوا يعتمدون س


وطن نيوز | 652 قراءة 

تُعلن PKF Yemen عن توفر فرص وظيفية لدى البنك المركزي اليمني في الوظائف التالية:• محاسبة AC100 &


يني يمن | 565 قراءة 

السنابل، أسعار الدقيق، تخفيضات الدقيق، اليمن، الأمن الغذائي


المرصد برس | 558 قراءة 

يواصل الريال اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، استقراره أمام العملات الأجنبية، لليوم الرابع على التوالي


تهامة 24 | 550 قراءة 

تمكن جهاز مكافحة الإرهاب، بالتنسيق مع النائب العام القاضي قاهر مصطفى وأمن المنطقة الحرة في ميناء عدن


يني يمن | 524 قراءة 

من عدن.. بشرى سارة للمواطنين في مناطق سيطرة مليشيات الحوثي


نافذة اليمن | 450 قراءة 

كشف الخبير الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي، في تعليقه على الواقع المعيشي الصادم خلف عناوين "التحس