شمسان بوست / متابعات:
أصدرت الشركة اليمنية لتكرير السكر بيان توضيحي جاء فيها:
الشركة اليمنية لتكرير السكر:
– نواصل عملنا الانتاجي ولم نتعرض لأي استهداف
– نحتفظ بحقنا القاتوني في مقاضاة المغرضين الذين يحرضون على الشركة وعمالها
بيان توضيحي
نفى مصدر مسئول في الشركة اليمنية لتكرير السكر ما نشره بعض المغرضين ومروجي الشائعات بشأن المصنع من اخبار مضللة وشائعات لا وجود لها على أرض الواقع، مؤكدا ان الشركة مازالت تواصل عملها الانتاجي وتعمل على تموين الأسواق ولم تتعرض لأي استهداف او أضرار من أي جهة كانت.
واكد المصدر أن الشركة اليمنية لتكرير السكر منشأة اقتصادية وانتاجية يعمل فيها أكثر من الف عامل وعاملة وأن من يحاولون نشر تلك الشائعات والاخبار المضللة على صفحات التواصل الاجتماعي إنما يهدفون إلى التحريض على الشركة للإضرار بالمصالح الاقتصادية للبلاد واستهداف المنشآت الانتاجية وتعريض الالاف من عمالها للخطر.
وشدد المصدر على أن الشركة تحتفظ بحقها القانوني في مقاضاة أولئك المغرضين الذين يحرضون على الشركة وعمالها، وأنها تحملهم كافة المسئولية جراء ما قد يهدد الشركة وحياة وسلامة عمالها وموظفيها الذين لايزالون يواصلون عملهم للوفاء بالتزامات الشركة تجاه المجتمع وتموين الاسواق بمادة السكر، وتوفير الغذاء للمواطنين في ظل الظروف الصعبة والقاهرة.
واهاب مصدر الشركة بالصحفيين والاعلاميين والناشطين عدم الانجرار وراء تلك الشائعات ودحضها والتصدي لمروجيها وفضحهم أمام الرأي العام داعيا الى استقاء المعلومات والحقائق من القنوات الرسمية للشركة وليس من اصحاب الصفحات الصفراء على مواقع التواصل الاجتماعي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الإهداء: إلى الإنسان الجميل الصديق، العميد/ جابر عبده فارع. المخفي قسرياً حتى اليوم. ارتبط اسم جابر
كشفت مصادر حكومية مطلعة عن تصاعد حدة الخلافات داخل أروقة الحكومة اليمنية، في ظل إصرار رئيس الوزراء س
في خطاب لاذع ومباشر، فتح أحمد علي عبدالله صالح النار على ميليشيات الحوثي، موجهًا رسائل دعم وتهديد
فتح أحمد علي عبدالله صالح النار على ميليشيات الحوثي، في خطوة لافتة وصريحة لأول مرة، موجهًا رسائل دعم
حدث تاريخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وإعلان رسمي سعودي يفرح ملايين اليمنيين داخل المملكة وخارج
وجه وكيل محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن) رئيس لجنة الطوارئ، عبد ربه مفتاح، السبت 23 أغسطس/ آب 2025م،