أصدر مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، تقريرًا يتضمن مخرجات النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي الذي انعقد في فبراير الماضي في العاصمة الأردنية عمّان.
وياتي هذا الاصدار في وقت يشهد البلد تصاعدًا في التحديات الأمنية والإنسانية.
وكان المنتدى -الذي يُصنف كأكبر مؤتمر سنوي يُعنى بالحوار حول مستقبل السلام في اليمن - قد انعقد بتنظيم من مركز صنعاء للدراسات في (16 إلى 19 فبراير الماضي)، وشارك فيه أكثر من 300 من القادة والخبراء وممثلي المجتمع المدني.
ووفق التقرير فإن الرسالة الأساسية التي طغت على جلسات النقاش -العلنية أو التي نُظمت تحت قاعدة تشاتام هاوس لضمان الصراحة والمصارحة في الحوار -تمثلت في أن استقرار اليمن يمثل ركنًا أساسيًا في استقرار المنطقة بأسرها.
وكان السياسيون اليمنيون والشخصيات القبلية وممثلون عن النساء والأقليات والشباب ونشطاء المجتمع المدني إلى جانب ممثلي الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية وممثلي الأمم المتحدة والخبراء، قد انخرطوا خلال أيام المنتدى الثلاثة، في نقاشات صريحة وصعبة بحثًا عن سبل إحلال السلام والاستقرار في اليمن والحيلولة دون تصاعد الصراع.
وناقش المشاركون قضايا محورية تشمل الأمن الإقليمي والعدالة الانتقالية والتعافي الاقتصادي، إضافة إلى الملفات البيئية والمجتمع المدني.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
الإهداء: إلى الإنسان الجميل الصديق، العميد/ جابر عبده فارع. المخفي قسرياً حتى اليوم. ارتبط اسم جابر
كشفت مصادر حكومية مطلعة عن تصاعد حدة الخلافات داخل أروقة الحكومة اليمنية، في ظل إصرار رئيس الوزراء س
توفيت في العاصمة صنعاء، شقيقة الرئيس اليمني الشهيد إبراهيم محمد الحمدي، وحرم القاضي الأستاذ عبدالله
في خطاب لاذع ومباشر، فتح أحمد علي عبدالله صالح النار على ميليشيات الحوثي، موجهًا رسائل دعم وتهديد