مشاهدات
استغربت مسؤولة حقوقية من الموقف المتراخي لمفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، إزاء استمرار اعتقال موظفيها في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية باليمن.
وقالت إشراق المقطري ـ عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان ـ "لا يوجد أي تفسير لصمت المفوضية السامية لحقوق الانسان تجاه استمرار اعتقال موظفيها، وضعف موقفهم من جماعة الحوثي".
وأضافت في تدوينة على منصة إكس، بمناسبة عيد الفطر المبارك، أن المعتقلين جميعهم (محمد أبو شعراء، إبراهيم زيدان، سميرة بلس، فراس السياغي، محمد الشامي، وضاح عون) قدموا عمل متفاني والتزام في مجال حقوق الانسان، بعصهم مكتبيا وبعض في الميدان.
وأكدت الحقوقية اليمنية، أن لدى المفوضية خطوات وفرص وآليات عدة، تستطيع الضغط ومواجهة جماعة الحوثي ومقاضاتها، لتثبت لكل من يعمل في حقوق الانسان وقبلهم أهالي المعتقلين والمعتقلات، صدق وقوة ما تدعي له وغيرها من آليات حماية حقوق الانسان.
وأشارت إلى ضرورة اتخاذ المفوضية لإجراءات أكثر حزماً "بدلا عن الشكى او البيانات والخطابات الناعمة"، مشددة على أن الوضع يزاد سوءا، والاعياد تأتي لتصنع أحزان اضافيه.
وتختطف مليشيا الحوثي 23 موظفاً أممياً بعضهم منذ عدة سنوات بينهم 6 من موظفي المفوضية السامية لحقوق، ورغم مرور مدة كبيرة على اعتقالهم اكتفت الأمم المتحدة ومنظماتها بتحركات محدودة وإصدار بيانات خجولة تناشد للحوثيين لإطلاق سراحهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بينما كانت الأنظار شاخصة نحو اجتماع "ترقيعي" في الرياض لمحاولة إنقاذ ما تبقى من المجلس الرئاسي الي
في تحرك مفاجئ وخطير، أعادت السعودية تحريك الملف العسكري في اليمن، وسط تصاعد التوترات الإقليمية واق
في تطور ينذر بانفجار سياسي وأمني وشيك، عقد رئيس المجلس الرئاسي اليمني الموالي للسعودية، رشاد العلي
أعلنت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية عن إدراج حالات جديدة تمنع نقل الكفالة للم
حراك رئاسي يقوم به نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي تفاصيل
أسهم طفل لم يتجاوز عمره العامين في كشف تفاصيل جريمة مروعة راحت ضحيتها والدته، بعد أن تُرك وحيدًا