أشاد سعيد المحمدي، رئيس الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت، بزيارة الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس إلى المحافظة.
وقال إن الزيارة تأتي في وقت حساس تمر فيه حضرموت بمنعطفات كثيرة ومؤشرات سياسية خطيرة من شأنها أن تقوض حالة الأمن والاستقرار التي تعيشها مديريات الساحل.
واعتبر في بيان اليوم الاثنين، أن زيارة الرئيس الزُبيدي تعكس التزام القيادة الجنوبية بدعم أمن واستقرار حضرموت، وتعزيز الموقف الجنوبي في مواجهة التحديات السياسية الراهنة.
وثمن موقف الرئيس الزُبيدي الثابت في دعم مطالب أبناء حضرموت في إدارة محافظتهم بأنفسهم، وحرصه على تأمينها من المخاطر والتحديات التي تواجهها، مؤكدا أن موقفه يعكس فهمًا عميقًا لاحتياجات المنطقة ورغبة حقيقية في تحقيق التنمية والاستقرار.
ولفت إلى تفهم الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي لحاجة أبناء المحافظة في توفير الخدمات الأساسية، والتوجيه بتوفير شحنة عاجلة من مادة المازوت لتشغيل الكهرباء والحد من الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي.
وأوضح أن الزيارة محل ترحيب كبير من أبناء حضرموت، الذين عبروا عن تقديرهم ووفائهم للقيادة الجنوبية، مضيفا أن أبناء حضرموت لعبوا دوراً تاريخياً في إشعال فتيل الثورة الجنوبية ومواجهة طغيان الاحتلال اليمني.
ونوه المحمدي باهتمام الرئيس الزُبيدي بقضايا وادي حضرموت، وعدم التفريط فيه، في سبيل تمكين أبنائه من إدارته، مؤكدا أهمية زيارته للوادي في المستقبل القريب، للوقوف عن قرب على احتياجات أبناء وادي حضرموت والمساهمة في تعزيز الاستقرار والتنمية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
حذرت دراسة بحثية من أن قوات "درع الوطن" المدعومة سعوديًا تحولت من أداة تدعي دعم الشرعية في اليمن إلى
أقدم مواطن على قتل أصغر أولاده، بحجة تقديمه قربانًا للجن، مقابل الحصول على كنز من الذهب، في محافظ
الصاروخ أُطلق من موقع عسكري حوثي في مديرية بني حشيش، ورجّحت أنه يعود لمنظومة دفاع جوي تابعة للمليشيا
هز انفجار عنيف مساء الاحد سوق فروة الشعبي وسط العاصمة صنعاء، مخلفًا عشرات القتلى والجرحى , وتضارب
كشف الخبير العسكري محمد عبدالله الكميم عن أسماء القتلى والجرحى من أسرته الذين سقطوا جراء قصف صاروخي
فاجأت شجرة غريب في منطقة دبع غربي محافظة تعز فاجأت سكان المنطقة بعدما انشقت إلى نصفين بشكل مفاجئ، مم