صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ متابعات
دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع توزيع مساعدات التمور للعام 2025 في محافظة لحج، بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية YDN كشريك منفذ، حيث تم توزيع الدفعة الأولى من المشروع والتي شملت 4,400 كرتون من التمور، وذلك في إطار تعزيز الأمن الغذائي ودعم الأسر الأكثر احتياجاً في المناطق المتضررة.
حضر التدشين عدد من المسؤولين المحليين، حيث مثل السلطة المحلية الأستاذ عوض بن عوض الصلاحي أمين المجلس المحلي ونائب محافظ لحج، الذي أشاد بالدور الرائد لمركز الملك سلمان في دعم العمل الإنساني والإغاثي باليمن عموماً وفي محافظة لحج على وجه الخصوص.
وعبر عن شكره للمركز على جهوده المتواصلة في تخفيف معاناة المواطنين، وتأتي هذه المبادرة استكمالًا لسلسلة مشاريعه الحيوية التي تسهم في تعزيز صمود الأسر اليمنية".
من جهته أكد الأستاذ عمر الصماتي مدير الوحدة التنفيذية ومستشار المحافظ لشؤون المنظمات على أهمية المشروع في ظلّ التحديات الإنسانية التي تواجهها المحافظة، مشيداً بجهود المركز في تنسيق العمل الإنساني عبر شراكات فعّالة مع المنظمات المحلية.
وقال الصماتي "مشروع التمور يعد خطوة حيوية لدعم الأمن الغذائي، خاصة في المناطق التي تعاني من نقص الموارد، مطالباً بتكثيف الجهود الإنسانية الدولية لإنقاذ مزيد من الأسر من مخاطر الجوع".
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ برامجه الإنسانية في اليمن عبر شراكات استراتيجية مع منظمات محلية ودولية، بهدف تحقيق الاستدامة وتلبية الاحتياجات الطارئة، انطلاقاً من دوره الريادي في دعم الشعب اليمني في مختلف القطاعات الإنسانية، ويأتي هذا المشروع استكمالاً لسلسلة مبادرات المركز في اليمن، ويشمل توزيع 625000 كرتون تمور في 12 محافظة يمنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في محاولة لمعالجة أزمة إدارية متصاعدة، أفادت مصادر حكومية رفيعة بتشكيل لجنة وزارية خاصة برئاسة رئيس
قال الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري إن اليمن ستشهد خلال الأيام القليلة المقبلة سلسلة من التطور
أصدرت سلطات البنك المركزي اليمني في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن سلسلة قرارات مفصلية تستهدف قطاع الصر
بثت إذاعة "يو في بي - 76" الروسية المعروفة أيضا باسم "إذاعة يوم القيامة" رسالتين
عثر أهالي مديرية وصاب بمحافظة ذمار، جنوب العاصمة المحتلة صنعاء، على سرداب ومعالم بنائية يُعتقد أنها
منحة سعودية إماراتية بـ900 مليون دولار: دفعة قوية للإصلاحات الاقتصادية في اليمن