يمن إيكو|أخبار:
أكدت الشركة التي تدير فندق موفنبيك صنعاء، اعتزامها تسليم مجمع موفنبيك الفندقي إلى شركات استشارية دولية، لإعادة تأهيله وصيانته، وإصلاح ما لحق به من أضرار جراء تعرضه للقصف من طيران التحالف، وفقاً لما نشره موقع وزارة الاقتصاد والصناعة والاستثمار التابعة لحكومة صنعاء، ورصده موقع “يمن إيكو”.
جاء خلال استقبال ممثل الشركة أحمد حسن العولقي، لوزيري الاقتصاد والثقافة والسياحة بصنعاء خلال زيارتهما المجمع للاطلاع على أوضاعه، حيث استمعا من العولقي الى شرح مفصل حول حجم الأضرار التي لحقت بمرافق الفندق وتكاليف إعادة البناء للأجزاء المتضررة وكذا أعمال الصيانة والترميم.
وأشار العولقي إلى أن شركات استشارية دولية ستقوم بأعمال الدراسات الفنية الهندسية والتنفيذية لإعادة التأهيل للفندق ومرافقه، وكذا الإشكاليات التي تواجه إدارة الفندق.
وأكدا الوزيران، استعداد حكومة صنعاء، تقديم كل التسهيلات لإدارة المجمع الذي يعد واحداً من أهم المنشآت السياحية والفندقية في البلاد، وبما يمكنها من إعادة ترميم وصيانة وتشغيل الفندق، معبرين عن تطلعهما لعودة عمال وموظفي الفندق لممارسة أعمالهم.
وأشار وزير الاقتصاد إلى أن إدارة الفندق ستلمس تعاوناً رسمياً كبيراً، وترجمة لمضامين قانون الاستثمار رقم 3 لسنه 1446هـ 2025م وما يقدمه من مزايا وحوافز وضمانات غير مسبوقة للمستثمرين المحليين والأجانب، حسب تعبيره.
يشار إلى أن مجمع موفنبيك الفندقي يعد من أكبر وأفخم المنشآت السياحية في اليمن، حيث يحوي المجمع- الذي يقع على شارع برلين أمام سفارتي بريطانيا وقطر في صنعاء- على فندق (موفنبيك) بمواصفات خمسة نجوم، ومرفقات متعددة ومسابح وحديقة مفتوحة على المساحات الخضراء، ويتميز بموقعه المرتفع والمطل على العاصمة صنعاء من ناحية الشرق.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
وصل العميد صالح قائد كباش، الذراع الأيمن للواء علي صالح الأحمر، إلى محافظة مأرب معلنًا انشقاقه عن مل
عقد مجلس الأمن الدولي، ليلة أمس، جلسة طارئة لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة،
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات