يمن إيكو|أخبار:
حذرت الشركة اليمنية للغاز التابعة للحكومة اليمنية، من تبعات استمرار احتجاز مقطورات الغاز بمحافظة أبين على السوق التموينية في المحافظات الجنوبية، داعية سلطات الأمن والدفاع للتدخل العاجل للإفراج الفوري عن 10 مقطورات احتجزتها قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً في أبين الخميس الفائت.
ووفقاً لما نشرته صحيفة “عدن الغد” ورصده موقع “يمن إيكو”، فإن المدير العام التنفيذي للشركة في عدن، محسن وهيط، دعا الأحد السلطات المختصة، ممثلة بالسلطة المحلية في محافظة أبين ووزارتي الدفاع والداخلية، إلى التدخل العاجل والفوري للإفراج عن مقطورات الغاز المحتجزة في مديرية مودية بمحافظة أبين.
ونقلت الصحيفة، عن “وهيط” تحذيره من أن استمرار عمليات التقطع واحتجاز شحنات الغاز المخصصة لتموين المحافظات الواقعة في نطاق سلطات الحكومة اليمنية سيؤدي إلى اضطراب السوق المحلية، ويعزز انتشار السوق السوداء، ما يفاقم معاناة المواطنين في الحصول على الغاز المنزلي، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك.
وجدد المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز مطالبته للجهات الحكومية المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة لضمان تأمين إمدادات الغاز واستقرار الاسواق المحلية، مشدداً على أهمية فرض سيادة القانون ومنع أي ممارسات تعرقل توزيع وتموين مادة الغاز المنزلي بمختلف المحافظات.
والخميس الفائت، أكدت مصادر محلية أن قوة تابعة للحزام الأمني، التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً تحتجز أكثر من 10 مقطورات غاز في نقطة أمنية بمدخل مدينة مودية، وتشترط قيادة النقطة للإفراج عن المقطورات استعادة طقم تابع للنقطة تم احتجازه من قبل أطراف أخرى، لم تورد المصادر تفاصيل عنه.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
وصل العميد صالح قائد كباش، الذراع الأيمن للواء علي صالح الأحمر، إلى محافظة مأرب معلنًا انشقاقه عن مل
عقد مجلس الأمن الدولي، ليلة أمس، جلسة طارئة لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة،
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات