خاص
كشف ناشطون عن عملية بسط غير مسبوقة على أراضٍ شاسعة في مديرية البريقة بمدينة عدن، حيث استولى متنفذ على مساحة 3.9 كيلومتر مربع، أي أكبر من مساحة إمارة موناكو الفرنسية بمرتين، في صفقة غامضة منحت أحد المستثمرين، المقرب من قيادي كبير، حق التصرف الحصري في هذه الأراضي الساحلية والتاريخية.
وبحسب مصادر محلية، فقد شملت الصفقة منح المستثمر جبل الغدير الغربي بالكامل، ومعظم جبل أبو قيامة، بما فيها قلعة الغدير الأثرية، إضافة إلى مشروعات التليفريك، والشاليهات الناجحة، ومراسي القوارب، وكل ذلك على امتداد ساحل يزيد طوله عن 5 كيلومترات.
الكاتب الصحفي صالح الحنشي علّق على القضية ساخرا:
"شلي يالقواطر شلي.. هذا إسقاط بقعتين في عدن.. سلاسل جبلية برمتها أصبحت بقعة!"
أما الصحفي محمد المسبحي، فقد عبّر عن صدمته قائلا
: "ماذا تبقى من عدن؟"، مشيرا إلى أن ما يحدث اليوم من عمليات بسط ونهب للأراضي لم يجرؤ حتى نظام عفاش على تنفيذه طوال حكمه منذ عام 1990. فبينما تُرفع شعارات "القانون" و"التحرير"، تُباع السواحل والجبال في صفقات مشبوهة، دون أي اعتبارات للقوانين أو المصلحة العامة.
فهل ستتحرك الجهات المختصة لإيقاف هذا العبث؟ أم أن عدن ستتحول إلى غنيمة يتقاسمها النافذون؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ألقت السلطات العُمانية القبض على رجل الأعمال اليمني هاني الصيادي، بعد ترحيله من مطار القاهرة إلى مسق
لم يكن متوقعًا ظهور ايران بشكل أضعف مما كان يعتقد في حال اندلاع حرب مع اسرائيل، وتهديداتها التي كانت
توقعات بإستهداف هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القليلة القادمة وتنبيهات للمواطنين بالابتعاد عن ه
اشعر بسعادة بالغة حين أجد شيء يدخل الفرح والسرور والسعادة في قلوب اليمنيين، فهم يستحقون كل دعم وع
غادر السفير الإيراني لدى جماعة الحوثي، علي محمد رضائي، العاصمة صنعاء قبل أيام، متوجهًا بشكل سري إ