أفادت صحيفة
بأن
، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي ومطورة تطبيق
، اكتشفت أدلة تشير إلى أن
الصينية الناشئة قد استخدمت نماذجها الخاصة لتدريب نموذج مفتوح المصدر منافس.
وأوضحت
أنها وشريكتها
تعملان على حظر الحسابات التي يُشتبه في استخدامها تقنيات “التقطير” لاستخلاص المعرفة من نماذجها المتقدمة. وتقنية “التقطير” تهدف إلى تحسين أداء نماذج أصغر من خلال الاستفادة من ردود النماذج الأكبر والأكثر تطورًا لمحاكاتها.
في المقابل، أكدت
أنها تستخدم هذه التقنية لتحسين نموذجها
عبر تطوير نماذج أصغر وأكثر كفاءة. ورغم أن
تسمح لبعض العملاء التجاريين باستخدام هذه التقنية في منصتها، فإن شروط الخدمة الخاصة بها تمنع تدريب نماذج خارجية باستخدام مخرجات أنظمتها.
وقد أدت هذه التحقيقات إلى تسليط الضوء على النمو الكبير الذي حققته
، التي تصدرت مؤخرًا قائمة التطبيقات الأكثر تحميلًا في متجر
، ما أدى إلى خسائر تقدر بمليارات الدولارات في القيمة السوقية لشركات التكنولوجيا الكبرى في قطاع الذكاء الاصطناعي.
ويُذكر أن
الخاص بـ
يقدم أداء مماثل لتقنيات
و
، لكنه يعمل بتكلفة أقل ويعتمد على رقاقات أقل قوة، مما يثير تساؤلات حول التكلفة العالية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وفعالية الاستثمارات الضخمة في هذا المجال.
من جهته، أشار
، مستشار الذكاء الاصطناعي للرئيس الأمريكي السابق
، إلى وجود “أدلة قوية” على أن
استخدمت تقنيات “التقطير” لاستخلاص المعرفة من نماذج
.
وتأتي هذه الاتهامات وسط مجموعة من الدعاوى القضائية التي تواجهها
، التي تُتهم باستخدام محتوى محمي بحقوق النشر دون إذن في تدريب نماذجها. وكانت
قد أقرت في وقت سابق أنه “من المستحيل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة اليوم دون استخدام مواد محمية بحقوق النشر”.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
لا يزال محمد الدعري يشعر بخيبة أمل كونه لم يتمكن من قتل الصحفي عبدالرقيب الهدياني. وكمتعهد قتل فشل
فلكي سعودي يصعق الجميع ويكشف ما سيحدث خلال شهر شعبان. أكد خبير الطقس خالد الزعاق أن شهر شعبان، وهو ا
عدن توداي/ خاص: تحدث الصحفي فتحي بن لزرق عن تفاصيل صادمة تتعلق باكتشاف أنبوب نفط غير مشروع يمتد من خ
جريمة يشيب لها الرأس، بطلها سواق صالون أسمه ياسر الطويل من شرعب، يعمل في نقل الركاب، وتسبب في كارثة
ناشطون يحذرون من نصاب يستهدف المواطنين في عدن ويقدم على فعل هذا الأمر لإخفاء هويته
اكتشف معلم في مدرسة ماكينلي الثانوية في هونولولو أمراً صادماً في مبنى اللغة الإنجليزية، حيث عثر على