يمن ديلي نيوز
: شهدت العاصمة الإماراتية “أبو ظبي” يوم الأحد 8 ديسمبر/كانون الأول لقاءً جمع نجل نائب الرئيس اليمني الأسبق “هاني علي سالم البيض” بعضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني “طارق صالح”.
وهذا اللقاء هو الأول من نوعه الذي يُعلن عنه بين أفراد من أسرتي فرقاء حرب صيف 1994، الرئيس علي عبدالله صالح ونائبه علي سالم البيض، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية قبل الوحدة.
ووصف هاني علي سالم البيض في منشور على حسابه في “إكس” تابعه “يمن ديلي نيوز” اللقاء بـ “الودي والإيجابي”، وقال إن الحديث كان شيقًا ومتنوعًا.
وأضاف: “كان اليمن بشطريه شمالاً وجنوباً محل اهتمام ومحور نقاشنا، كذلك التطورات الأخيرة بالمنطقة حاضرة”.
وتابع: “نحتاج في هذه المرحلة الصعبة والمعقدة لقيادات سياسية وعسكرية صلبة يفكرون بعقلية رجال الدولة، وبعيدًا عن الخلافات السياسية السابقة، وثقافة الكراهية، وأهمها ناجحين بمهامهم ومسؤولياتهم في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة”.
واختتم بقوله: “تحياتي لمن يريد أن يفهم ويفكر مرحليًا بشكل جيد ومتوازن”.
وفي عام 1990، أُعلنت وحدة اليمن بين الجمهورية العربية اليمنية بقيادة الرئيس علي عبدالله صالح، وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بقيادة الرئيس علي سالم البيض، بعد عقود من المفاوضات.
لكن الوحدة سرعان ما شهدت خلافات سياسية تصاعدت في العام 1994 إلى حرب مسلحة استمرت شهرين، من مايو/أيار وحتى يوليو/تموز من العام نفسه.
مرتبط
الوسوم
هاني علي سالم البيض
حرب اليمن صيف 94
طارق صالح
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
مصادر تؤكد ومصادر تنفي .. عاصفة كلامية بين عضوي مجلس رئاسة باليمن على اثرها تدخل سعودي وفض الاشتباك
إسرائيل تبني "خريطة هروب" للحوثيين… وتحدد موعد الضربة وموعد التخلص من عبدالملك الحوثي!..."ما لا تعر
مستجدات جديدة بخصوص الرئيس العليمي واعضاء المجلس الرئاسي وقرارات عيدروس الزُبيدي .. صحفي يمني يكشف ا
الشيخ محمد بن عبدالمجيد الزنداني يوجه دعوة للنخب اليمنية جمعا بعد زيارة وفد إسرائيلي إلى عدن وهذا ما
تحديثات السبت: تغيّرات جديدة في سعر الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في عدن وصنعاء
الانفجارات كانت هائلة.. غارة إسرائيلية تُلحق بالمتحف الوطني في صنعاء أضرارًا جسيمة
كشف الصحفي خالد سلمان، مساء السبت، عن حالة ذعر غير مسبوقة اجتاحت صفوف قيادة جماعة الحوثي، وسط معلوما