يمن ديلي نيوز
: قالت وسائل إعلامية تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي ، إن وحدات عسكرية وأمنية تصدت ، لسلسلة هجمات لجماعة الحوثي المصنفة إرهابيا، تزامنا مع هجوم لتنظيم القاعدة الإرهابي.
وذكرت أن وحدات أمنية وعسكرية مشاركة في عملية “سهام الشرق” في محافظة أبين (جنوب اليمن) تصدت اليوم لهجوم شنه عناصر تنظيم القاعدة الإرهابي في وادي عوامران بمديرية مودية.
وقال إعلام الانتقالي إن هجوم تنظيم القاعدة تزامن مع تصدي قوات عسكرية لسلسلة هجمات شنها مسلحو جماعة الحوثي في جبهات محافظات لحج والضالع وشبوة، وأنهم كبدوا الحوثيين خسائر في الأرواح والعتاد وصفوها بـ “الفادحة”.
ونقل إعلام “الانتقالي الجنوبي” عن “مصدر عملياتي” أن قوات الحزام الأمني بشكل فوري وحاسم تصدت لهجوم عناصر تنظيم القاعدة وألحقت بهم خسائر فادحة”.. لافتا إلى أنه عقب إفشال الهجوم تم ملاحقة عناصر القاعدة لتي فرت من المنطقة.
وقال المصدر إنه يجري العمل على تأمين المنطقة من تسلل عناصر القاعدة التي “طالما نفذت هجماتها بالتنسيق المباشر مع مليشيا الحوثي الإرهابية حيث تتلقى منها الدعم اللوجستي بمختلف أشكاله من مال وعتاد وإمكانيات”. وفق إعلام الانتقالي.
وشهدت هجمات تنظيم القاعدة مؤخرا تصاعدا ملحوظا في محافظة أبين (جنوب اليمن).
ففي 18 أغسطس/آب المنصرم قتل قائد قوات الحزام الأمني في مديرية المحفد “حسين الرابظ” في اشتباكات مع مسلحين كانوا على متن “طقم عسكري” يحمل شعار ألوية العمالقة يعتقد بانتمائهم للقاعدة.
وذكرت مصادر حينها لـ”يمن ديلي نيوز” أن 4 آخرين لقوا حتفهم كانوا على متن الطقم الذي احترق جراء الاشتباكات.
مرتبط
الوسوم
هجوم ارهابي
القوات الجنوبية
تصدي لهجوم ارهابي
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عقد اللواء عيدروس الزبيدي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، واللواء فرج البحسني، عضو المجلس، لقاءً مش
تلقى المجلس الرئاسي رسالة دولية حاسمة وشديدة اللهجة عقب تفاقم الخلافات بين أعضاء المجلس بسبب القر
تسجيل صوتي لمديرة نظافة تعز قبل اغتيالها يكشف اسم المجرم والجهة التي تقف خلفه
في مشهد سياسي، يشهد تعقيداً وتبياناً واضحاً في المواقف والآراء، داخل بنية مجلس القيادة الرئاسي أعلى
عاجل : مجلس القيادة الرئاسي يصدر بيانا بخصوص موقفه من قرارات اللواء عيدروس الزبيدي الأخيرة
أقر مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الخميس 18 سبتمبر/أيلول 2025م، مراجعة كل قراراته غير المتوافقة مع ا