قالت وزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، الأحد ظ، سبتمبر/ايلول إن المنافذ اليمنية سجلت وصول 6177 زائراً من مختلف الجنسيات غير العربية، عبر المنافذ البرية والحوية والبحرية، خلال شهر أغسطس المنصرم.
وذكر الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية في تقرير تتبع حركة الوافدين والمسافرين عبر المنافذ البرية والجوية، إن مختلف المنافذ اليمنية سجلت خلال شهر اغسطس،آ وصول 101ألف و 282 مواطناً، و 12الف و 551 عربياً و 6 ألف و 177 أجنبياً.
واشار التقرير إلى أن عدد المسافرين الذين وصلو عبر مطار عدن الدولي بلغ 16ألف و 590 مسافراً، وعبر مطار سيئون الدولي 2.564 مسافرا، ووصل عبر منفذ الوديعة 74 ألف و 917 مسافراً، وعبر منفذ شحن 16 ألف و 770 مسافرا، و 9 ألف و 132آ مسافرا عبر منفذ صرفيت، و 32 مسافرا عبر ميناء المكلا.
فيما سجلت ذات المنافذ في الوقت نفسةآ مغادرة 183 ألف و85 مواطنا، و 15 ألف 578 عربيا، و 9 ألف و 852 أجنبيا.
واوضحت الإحصائيات أن عدد المسافرينآ الذين غادرواآ عبر مطار عدن الدولي بلغ 22ألف و 48 مسافرا، و عبر مطار سيئونآ الدولي 3 الف 673آ مسافراً، وغادر 147 ألف و 342 مسافرا عبر منفذ الوديعة البري، وعبر منفذ شحن 22 ألف و 960 مسافرا،آ و عبر منفذ صرفيت 12ألف و 80 مسافراً، فيما غادر 12 مسافرا عبر ميناء المكلا.
وبحسب التقرير فإن إجمالي الواصلين والمغادرين عبر المنافذ البرية والبحرية والجويةآ لبلادنا بلغ 328 الف و 525 مسافرا خلال شهر أغسطس المنصرم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بينما كانت الأنظار شاخصة نحو اجتماع "ترقيعي" في الرياض لمحاولة إنقاذ ما تبقى من المجلس الرئاسي الي
في تحرك مفاجئ وخطير، أعادت السعودية تحريك الملف العسكري في اليمن، وسط تصاعد التوترات الإقليمية واق
حراك رئاسي يقوم به نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزُبيدي تفاصيل
في تطور ينذر بانفجار سياسي وأمني وشيك، عقد رئيس المجلس الرئاسي اليمني الموالي للسعودية، رشاد العلي
أسهم طفل لم يتجاوز عمره العامين في كشف تفاصيل جريمة مروعة راحت ضحيتها والدته، بعد أن تُرك وحيدًا
شاهد بالصورة... كيف قاد ”طفل صغير ” إلى كشف جريمة قتل والدته في صنعاء "تفاصيل صادمة"