بران برس:
قال المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر، الخميس 29 أغسطس/آب 2024م، إن محافظة ذمار جنوبي صنعاء، سجلت أكثر معدل للأمطار خلال الساعات الماضية، متوقعًا أمطار رعدية متفاوتة الشدة، على معظم المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة.
وطبقا للنشرة اليومية للمركز، اطلع عليها “برّان برس”، فإن كمية الأمطار التي هطلت خلال الـ24 ساعة الماضية في بعض محطات الرصد الجوي، كانت كالتالي: (ذمار: 57.0، صنعاء : 38.4، البيضاء : 30.4، سيئون : 19.6، المحويت : 3.2)، فيما هطلت أمطار متفاوتة الشدة داخل وخارج نطاق محطات الرصد الجوي على أجزاء من الهضاب الداخلية والمرتفعات الغربية.
و يتوقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر، هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة تصاحبها حبات البرد ورياح هابطة على محافظات (صعدة، حجة، المحويت، عمران، صنعاء، ذمار، ريمة، إب، تعز والضالع والبيضاء)، وتمتد غرباً إلى سهل تهامة وسواحل محافظات (حجة، الحديدة وتعز).
وأشار إلى احتمال هطول أمطار متفاوتة الشدة يصحبها الرعد على أجزاء من محافظات (المهرة، حضرموت، شبوة، أبين, عدن، لحج, الجوف، مارب).
وحذر المركز الوطني للأرصاد الجوية والانذار المبكر المواطنين في المناطق المتوقع هطول الأمطار عليها من التواجد في بطون الاودية وممرات السيول وعبور الجسور الأرضية.
ونبه من العواصف الرعدية والرياح الشديدة وتساقط حبات البرد، والتدني في مدى الرؤية الافقية بسبب هطول الأمطار وتشكل الضباب، كما حذر من الانهيارات الصخرية في الطرقات والمنحدرات الجبلية، وانهيارات المباني الطينية والشعبية بسبب استمرار هطول الأمطار.
ودعا المركز الوطني الجهات الرسمية ذات العلاقة إلى اتخاذ الاجراءات والتدابير اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات ومتابعة النشرات والتقارير الصادرة عنه.
الطقس المتوقع
الأمطار
صنعاء
المحويت
مأرب
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
عاد اللواء صالح المقالح، مدير مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء إلى مزاولة مهامه في الع
عادت أصوات الرصاص شمالي العاصمة صنعاء، لتمزق الهدوء في مديرية أرحب، مع تجدد مواجهات قبلية دامية أسفر
كشف الصحفي والناشط بسيم الجناني أن ميناء رأس عيسى النفطي غرب اليمن يتعرض منذ أسابيع لسلسلة هجمات
توتر داخل مجلس القيادة: العليمي يرفض مغادرة عدن ويصف قرارات الزبيدي بغير القانونية
تشهد العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، ارتفاعًا ملحوظًا في نسب الرطوبة الجوية، ما أدى إلى تفاقم الإحساس