قالت مصادر عسكرية محلية ان جيش الاحتلال الاسرائيلي عاود مساء اليوم الاحد استهداف مناطق جديدة شمال اليمن.
وبحسب المصادر فان غارات جوية شنها الطيران الاسرائيلي استهدفت منطقة بحيص في محافظة حجة.
وتشير المصادر الى ان الغارات الإسرائيلية يبدو انها تسير وفق خطة معدة سلفا بحيث تشمل ضب معاقل الميليشيا في محافظة صعدة
وفي وقت سابقآ آ كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن الهجوم الإسرائيلي، الذي استهدف الحديدة مساء امس، والتحقيق بشأن الطائرة الحوثية المسيرة التي ضربت تل أبيب.
يأتي هذا بعد قامت طائرات إسرائيلية حربية بتوجيه ضربة إلى ميناء الحديدة، المطل على البحر الأحمر، والذي أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 90 شخصا، عدا عن الأضرار المادية التي لحقت بالميناء اليمني.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي:
1. في مناقشات حول الموافقة على أهداف الهجوم، تقرر في إسرائيل ضرب موقعين في ميناء الحديدة وبالقرب منه:
الأول: البنية التحتية للطاقة، حيث تمت مهاجمة حوالي 20 منشأة تخزين للوقود، معظمها داخل مجمع الميناء وبعض منشآت التخزين التي وضعها الحوثيون بالقرب من الميناء.
الثاني: قدرات تفريغ البضائع في الميناء، حيث استهدفت إسرائيل عمداً رافعات وظيفتها تفريغ البضائع من السفن إلى الرصيف.
التقييم في النظام الأمني: قدرة الميناء على استقبال البضائع تم تعطيلها تماماً، مشيرة إلى أن هذا يعني أن الإيرانيين لن يتمكنوا من تسليم الذخيرة إلى الحوثيين عبر البحر في المستقبل القريب.
2. تحقيق أولي في الضربة بالطائرة بدون طيار (المسيرة يافا) في تل أبيب يظهر أن الحوثيين استخدموا مسارات الطيران المدني بدقة، وحلقوا بطائرتهم الهجومية عبر هذه المسارات، كمحاولة للخداع.
يقدر المسؤولون الأمنيون: هذا قد يكون ما أدى إلى التقييم الخاطئ بأن المسيرة غير عدائية.
3. âپ في إسرائيل يفهمون أن المعنى المحتمل للهجوم في اليمن هو الدخول في جولة مطولة ومباشرة من الضربات ضد الحوثيين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
انكشفت تفاصيل صادمة ولأول مرة عن تنفيذ عضو مجلس القيادة الرئاسي، إختراقا خطيرا لقيادة قوات التحالف
أثارت آية دحان، الحاصلة على لقب "ملكة جمال اليمن"، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماع
أصدرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين 70 قرارًا دبلوماسيًا وإداريًا في سفارات وبعثات اليمن في الخا
تدخل عضو مجلس القيادة الرئاسي، العميد عبدالرحمن المحرمي (أبوزرعة)، لإنهاء أزمة احتجاز أكثر من 50