رؤية الإصلاح لشكل الدولة بين النظرية والتطبيق
بعد عقود طويلة من الاستئثار بالسطلة والدولة ومركزيتها المصادرة بيد قلة من الشعب من مناطق معينة ظهرت من خلالها الاختلالات المختلفة السياسية والاقتصادية والمؤسساتية، حتى نتج عن ذلك اضطرابات مختلفة في البلد مضت في تمزيق اليمن بعد توحد، وعدم استقرار بعد أمن، ووجدت بعض المحافظات والمناطق نفسها مهمشة وبعيدة عن الشراكة في السلطة والثروة والعدالة والمساواة، فقامت ثورة فبراير على هذا الوضع لمحاولة تصحيحه، ودخل اليمنيون في حوار
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news