لمْ يَكُنْ مُرورُكِ هُنا صُدفةً
(إلى تلكَ التي مرّت بينَ الصوتِ وبينَ الخاطر) عبدالقادر صبري لمْ يَكُنْ مُرورُكِ هُنا صُدفةً لم يكن صوتُكِ عابرَ سبيل كانتِ الأشياءُ تسكُنُنا الأسماءُ.. الحكاياتُ.. الأماكنْ.. التفاصيلُ.. التفاصيل جنازيرُ دباباتِ العَدُوّ أنَّاتُ جروحِ الشهداءِ الذين سقطوا دفاعاً عن فراشاتِكِ وألوانِ كُرَّاسةِ الرّسمِ المدرسيةِ، خاصَّتِكِ، زاهية الألوان لمْ يَكُنْ مُرورُكِ هُنا صُدفةً كُنتِ منالَ الرَّغبةِ فأصبحتِ [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news