في الرواق
عبدالحكيم الفقيه أغضبت تمثالا لأني لم أبح بذهول بضع دقائق في متحف يكتظ بالسياح والصمت الذي يزهو ويدخل آلة التصوير مرتديا جلابيب الكلامْ ألم يع الرواد أن الناس في اللوحات منذهلون من هذا الزحامْ ومن حديث عجوزتين وطاعن في السن يسعل والصدى يلقي عليه من الحياء ستارة شفافة مثل الغمامْ عينان في وجه يغادر لوحة [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news