لا تخافوا!
ضياف البراق دعوني الليلةَ أتناول قاتي (الهمداني) الجيد، اللذيذ جدًّا، بمزاجٍ لائق، مُستمِعًا بكل شغف لأغاني فنّاننا الأصيل الجميل، فؤاد الكبسي، أغانيه القديمة طبعًا. وأحلى من طعم هذا القات، ومن طعم صوت الكبسي، طَعْم سيجارتي الرديئة (ماك) العزيزة كثيرًا على قلبي المنهوك بكثرة الآلام والهموم. لم أنتهِ بعدُ من قراءة «عشتُ لأروي»، لصاحبه الروائي العظيم، [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news