بلا مداهفة، اللهم إني صائم!
رغم أنها طيبة، إلا أني لم أقع في حبها، امرأة حكيمة بشكل مبالغ فيه، مهذبة لدرجة مملة، تنفع كمرشدة، كأم روحية، كرفيقة في أواخر العمر، لا كعاشقة تستهويك في زمن الطيش والشقاوة المحمودة. تبدو لي طيبتها صفة متكلّفة، دورًا تمثيليًا يناقض طبيعتها الداخلية، نوع من التقمص القسري لشخصية...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news