المبعوثون الدوليون إلى اليمن: سنوات من الإخفاق والفرص الضائعة
يتضاعف انعدام ثقة اليمنيين بالمبعوثين الدوليين وإمكانية تحقيق اختراق في الأزمة مع كل مبعوث جديد يأتي إلى اليمن ومع كل تعثر يصيب محاولات التوصل إلى حل ينهي الحرب. بدأت القصة منذ المبعوث الدولي الأول المغربي جمال بن عمر ومن بعده الموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وتفاقمت المسألة مع مجيء المبعوث البريطاني مارتين غريفيث، فمع كل تصريح إعلامي له عن تقدّم خطوات السلام، تحل كارثة جديدة على الأرض، وتُفتح معارك جديدة. وزادت العبثية أخيرا
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news