كريتر سكاي/خاص:
قال المسؤول الاعلامي بامن عدن خالد السنمي:في كل مرة يبلغ فيها عن اختفاء إحدى الفتيات تشهد منصات التواصل الاجتماعي تداولا متسارعا للقضية باعتبارها حادثة اختطاف لتتحول خلال وقت وجيز إلى قضية رأي عام تصاحبها موجة من الإشاعات والاتهامات غير المستندة إلى وقائع أو معلومات مؤكدة وذلك قبل استكمال إجراءات البحث والتحقيق وصدور النتائج الرسمية من الجهات المختصة.
واضاف:وفي العديد من الحالات تظهر نتائج التحقيق والمتابعة الأمنية أن أسباب الاختفاء تعود إلى خلافات أسرية أو مغادرة طوعية أو ارتباطات عاطفية أو تصرفات فردية ولا ترقى في مجملها إلى مستوى جرائم الاختطاف كما يتم الترويج له عبر بعض التواصل الاجتماعي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news