شهد عام 2025 طفرة غير مسبوقة في الابتكارات الطبية، شملت تطوير أعضاء بديلة قابلة للزرع لأي مريض بغض النظر عن فصيلة الدم، وقرنيات وأوعية دموية مطبوعة ثلاثية الأبعاد، وتقنيات لإنتاج خلايا دم باستخدام أجنة صناعية.
كما دخل الذكاء الاصطناعي بقوة في الطب، من ولادة أول طفل بتلقيح صناعي آلي إلى عمليات جراحية عن بعد لعلاج السكتات الدماغية. في مواجهة الأمراض، ابتكر العلماء أجسامًا مضادة لمقاومة السرطان وفيروسات نقص المناعة، وتقنيات لتعديل الجينات وخفض الكوليسترول، إضافة لأجهزة لاستعادة حاسة الشم وقياس تدفق الدم في الدماغ.
كما سجلت علوم العظام والأسنان والخلايا الجذعية إنجازات غير مسبوقة، فيما فتحت دراسات الدماغ وتقنيات “الترجمة الذهنية” آفاقًا لفهم الأفكار البشرية، وسط تجارب على دواء مستهدف للخلايا “الزومبي” لزيادة طول العمر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news