أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو حال الطوارئ الاقتصادية لمدة 30 يوماً لسد فجوة مالية بلغت 41 مليار دولار، بعد أن رفض الكونغرس إصلاحه الضريبي المزمع لعام 2026.
وحذر بيترو من "أزمة مالية وشيكة" قد تؤثر على رفاه السكان، دون الكشف عن تفاصيل الضرائب الجديدة التي سيُفرِضها لتغطية العجز المتنامي في الموازنة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news