يخطط صندوق الثروة السيادية النرويجي، الأكبر عالمياً، للحد من التداولات المكلفة والتركيز على المعاملات الداخلية لتقليل تأثيره على أسعار الأسهم.
ويأتي ذلك ضمن استراتيجيته حتى 2028 لتعزيز الكفاءة وخفض التكاليف عبر تحسين التنسيق بين المتداولين ومديري المحافظ.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news