وصف، أحمد علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني السابق، التطورات الأخيرة في المحافظات اليمنية الشرقية بالمؤسفة وأسفرت عن أعمال عنف وتصعيد ميداني زاد من حدة التوتر، داعيًا جميع الأطراف إلى الوقف الفوري للتصعيد وتجاوز الخلافات والدوافع الخاصة.
وفي رسالة، وجّه أحمد علي دعوة إلى أعضاء مجلس القيادة الرئاسي وكافة القوى والفرقاء السياسيين في اليمن، لإعلاء المصلحة الوطنية العليا فوق أي اعتبارات أو مشاريع خاصة، مهما كان شكلها أو دوافعها أو مصادرها.
وأشار إلى أن اليمن يمر بظروف وأحداث عصيبة منذ الانقلاب الحوثي، محذرًا من أن استمرار التصعيد في المحافظات الشرقية لا يخدم استقرار البلاد، ولا يسهم في توحيد الجهود والطاقات لمواجهة الانقلاب الحوثي والتنظيمات الإرهابية المتربصة باليمن.
وأتس أب
طباعة
تويتر
فيس بوك
جوجل بلاس
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news