أثبت شعب الجنوب العربي قدرته على الصمود والتحمّل خلال سنوات مليئة بالتحديات السياسية والأمنية والاقتصادية، محققًا تماسكًا غير مسبوق في وادي حضرموت.
ومع نضوج الوعي الجنوبي وترسيخ الاستقرار، أصبح الجنوب أكثر قوة ووضوحًا في مساره الوطني، رافعًا راية الإرادة الجمعية التي لا يمكن لأي قوة كبحها أو الالتفاف عليها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news