شروين المهرة: خاص
قال الناطق الرسمي بإسم لجنة الاعتصام السلمي :”ما جرى في وادي حضرموت لم يكن سوى عملية استلام وتسليم مفضوحة، تمت دون أي معركة، وبأوامر فوقية وإشراف مباشر من الاحتلال السعودي الإماراتي، وبتواطؤ وخيانة من الشرعية العميلة التي أصبحت أداة لتنفيذ مخططات الخارج على حساب الأرض والإنسان.
واضاف رغم كل هذا العبث أكد أبناء حضرموت أن السيادة لا تُباع ولا تُسلَّم، بعدما وقفت قوات حماية حضرموت بقيادة الشيخ عمرو بن حربيش سدًّا صلبًا في وجه القوات الغازية التي حاولت التقدّم نحو قوات الحلف وتمكّنت قوات الحلف من كسر اندفاعهم وإفشال تحركاتهم، لترسخ حقيقة أن حضرموت ليست ساحة مستباحة، وأن إرادة أهلها أقوى من كل مشاريع الهيمنة والوصاية والخيانة.
تابعوا شروين المهرة على
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news