ساعةً
وأنا أحدّق في نافذةٍ مطفأة.
فهل يا ترى،
بعد حين،
تُضيءُ ندىً—
أم تصيرُ شذىً
يُعطّرُ رؤيتَها الناظرة؟
سأمضي في خاطرتي،
أفتّش في صَدَفِ الحرف
عن رؤيةٍ تطلُّ بها،
ثم أعودُ—
منشرِحًا كَياءِ النداء،
ومُؤتلقًا في مدىِ الأعينِ الحالِمة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news