الجنوب اليمني:
وأوضحت الشركة في تقريرها السنوي أن الحقل، الذي كان ينتج نحو 8,000 برميل يوميًا قبل توقفه بسبب الحرب، تم بيعه نتيجة ظروف تشغيلية وأمنية معقدة. غير أن مراقبين اعتبروا السعر المعلن “صادمًا”، بالنظر إلى الطاقة الإنتاجية للحقل وموقعه الاستراتيجي، ما دفعهم للتشكيك في دوافع الصفقة وشفافيتها.
وتداول ناشطون ومواطنون تساؤلات حادة حول كيفية تمرير صفقة بهذا الحجم دون إعلان أو منافسة مفتوحة، متسائلين عن دور الحكومة في مراقبة عمليات البيع، ومدى قانونية منح شركة خاصة حق الاستحواذ على مورد سيادي بهذه الطريقة.
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news