وأوضحت الشركة أن الهجمات السيبرانية استهدفت منصات تتبع السفن وأنظمة كاميرات مراقبة لتوفير معلومات دقيقة عن الأهداف البحرية قبل شن الضربات.
وأشار التقرير إلى أن المجموعة المعروفة باسم "إمبريال كيتن" أو TA456، نشطة منذ 2017 وتابعة للحرس الثوري الإيراني، استهدفت البنية التحتية البحرية وشركات الشحن والدفاع والطاقة، مؤكدة أن العمليات السيبرانية أصبحت جزءًا أساسيًا لدعم الهجمات الحركية ورفع دقة الضربات الصاروخية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news