أعلنت إدارة متحف اللوفر عن إجراءات أمنية جديدة عقب السرقة التي هزّت المتحف في 19 أكتوبر، دون زيادة عدد الحراس، ما أثار استياء النقابات.
وشملت الإجراءات تعيين منسق أمني للتنسيق بين الإدارات وتركيب أجهزة مراقبة وكاميرات إضافية خلال الأسابيع المقبلة، في محاولة لتعزيز حماية قطع المجوهرات والتاج الملكي الفرنسي.
وجاءت هذه الخطوة بعد تقرير انتقد إدارة المتحف لتركيزها على جذب الزوار على حساب الأمن، وسط تباين بين الترحيب بالتدابير الجديدة واستياء النقابات لغياب العنصر البشري الكافي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news