في خطوة اعتبرها مراقبون تحولًا سياسيًا بارزًا، صوّت مجلس الأمن الدولي مساء الخميس لصالح قرار أميركي برفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع قبل زيارته المرتقبة إلى واشنطن الأسبوع المقبل.
القرار الذي حظي بتأييد 14 دولة وامتناع الصين عن التصويت، شمل أيضًا رفع القيود عن وزير الداخلية أنس حسن خطاب.
السفير الأميركي مايك والتز وصف القرار بأنه "إشارة إلى دخول سوريا حقبة جديدة"، فيما حذّرت بكين من تداعيات أمنية محتملة.
ومن المقرر أن يلتقي الشرع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 نوفمبر الجاري، في أول زيارة رسمية لرئيس سوري إلى البيت الأبيض منذ عقود.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news