صعّدت فرنسا ضغوطها على الاتحاد الأوروبي لفتح تحقيق رسمي مع شركة "شي إن" الصينية، متهمةً إياها ببيع منتجات محظورة تشمل دمى لأغراض جنسية تشبه الأطفال وأسلحة عبر موقعها.
وأكد وزير الاقتصاد الرقمي الفرنسي جان نويل بارو أن الشركة "تنتهك بوضوح القواعد الأوروبية"، داعيًا المفوضية الأوروبية للتحرك الفوري.
وأوقفت باريس بالفعل موقع الشركة في البلاد لمراجعة نشاطه، فيما وجّهت وزارات فرنسية رسائل تحذيرية لبروكسل بشأن "مخاطر مشابهة" في بقية دول الاتحاد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news