تم اعداد أمجد خالد في بيئة حزبية منظمة حيث توفرت له المعسكرات والدعم المالي لتنفيذ مهام ضد الخصوم.
وجوده ضمن شبكة تحظى بدعم من قيادات بارزة في الحزب سهل له التحرك والانتقال وتنفيذ المهام مما يؤكد أن تحركاته لم تكن فردية.
عندما بدأت الضغوط تتصاعد تم تفكيك المشهد وتحميل أمجد خالد وحده المسؤولية رغم ان تحركاته كانت تتم تحت اشرافهم
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news