وأوضحت السلطات أن الحادث وقع عندما حاول موظفون آخرون منع الطالب من مغادرة مسكنه دون إذن، فقام بمهاجمة موريل.
وانهارت الضحية بعد وقت قصير من التعرض للركلة، وأجري لها الإنعاش القلبي الرئوي قبل نقلها إلى المستشفى، حيث أُعلن عن وفاتها.
ووجه للطالب تهمة الاعتداء والضرب والتسبب في إصابة جسدية خطيرة، وظهر أمام محكمة الأحداث في فول ريفر.
وتعليقًا على الحادث، أكدت جيني دانكلي، المدافعة عن طلاب التعليم الخاص وأسرهم، ضرورة تطبيق استراتيجيات وأدوات فعّالة للحد من التصعيد، مشيرة إلى أن أفضل طريقة لتجنب استخدام التقييد أو العزل هي منع حدوث أسباب تدعو للتفكير فيهما.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news