البيض: الجنوب العربي ليس "جنوب اليمن".. وقوته في مشروعه اللامركزي الحديث

     
العين الثالثة             عدد المشاهدات : 164 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
البيض: الجنوب العربي ليس "جنوب اليمن".. وقوته في مشروعه اللامركزي الحديث

أكد عمرو البيض، الممثل الخاص لرئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، أن الجنوب العربي هو كيان جغرافي وسياسي مستقل الهوية، وليس مجرد امتداد لما يُعرف بـ"جنوب اليمن".

وقال البيض في منشور له اليوم الاثنين، إن "الجنوب العربي يمتد بهويته من حضرموت والمهرة إلى عدن وسقطرى"، مشيرًا إلى أن البعد الجغرافي للاسم ليس ضعفًا، بل يعكس عمق الانتماء التاريخي والامتداد الحضاري للمنطقة.

وأضاف أن قوة الجنوب تكمن في "مشروعه اللامركزي الحديث والمتعدد، المستند إلى تاريخه العريق"، في إشارة إلى النهج السياسي الذي يتبناه المجلس الانتقالي في بناء دولة مؤسسات عادلة ومنفتحة.

شارك

Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

الان.. جميع القوات تسلم معسكراتها في المهرة لهذا القائد والقوات الجنوبية تتوجه لاستلام المحافظة

نافذة اليمن | 668 قراءة 

عاجل: أنباء عن حشود حو.ثية وإخو.انية عسكرية ضخمة في مأرب لغزو حضرموت

صوت العاصمة | 616 قراءة 

عاجل | بعد سيطرة القوات الجنوبية على وادي حضرموت.. الحوثيون: الوقت قد حان لاستئناف التسوية السياسية وتنفيذ خارطة الطريق

صحيفة ١٧ يوليو | 607 قراءة 

أول تصريح للحكومة الشرعية بعد سقوط سيئون ووادي حضرموت بيد قوات المجلس الانتقالي

المشهد اليمني | 577 قراءة 

يشتمل على "6" بنود رئيسية... اتفاق مبدئي بين الوفد السعودي وحلف قبائل حضرموت

عدن حرة | 444 قراءة 

عاجل.. بنود الاتفاق الموقع بين السلطة المحلية بحضرموت وحلف القبائل برعاية سعودية (13 بندا)

مأرب برس | 444 قراءة 

القوات الحكومية تستعيد السيطرة على معسكر عارين بين شبوة ومأرب

موقع الجنوب اليمني | 430 قراءة 

تصريح مهم للبحسني يكشف مهمة القوات المستقدمة من الانتقالي إلى حضرموت

نيوز لاين | 385 قراءة 

خبير: تفاهمات لتسليم حضرموت والمهرة للانتقالي.. والحرب تتجه نحو صنعاء دون السماح بدخول الاخوان

نافذة اليمن | 371 قراءة 

قوات حلف قبائل حضرموت توافق على الانسحاب من بترومسيلة بشرط وحيد

نيوز لاين | 340 قراءة