اليمن في الصحافة العربية | أبرز ما تناولته الصحافة العربية عن الشأن اليمني – السبت 4 أكتوبر 2025

     
بران برس             عدد المشاهدات : 99 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
اليمن في الصحافة العربية | أبرز ما تناولته الصحافة العربية عن الشأن اليمني – السبت 4 أكتوبر 2025

طالع موقع "بَرّان برس" الإخباري، صباح اليوم السبت 4 أكتوبر/ تشرين الأول 2025م، على عددٍ من المواضيع والتقارير المتعلقة بالشأن اليمني، والمنشورة في عددٍ من الصحف والمواقع العربية، حيث رصد أبرز ما تمّ تناوله. 

جثث مجهولة وإخفاء قسري

والبداية مع صحيفة "الشرق الأوسط"، التي أفادت في تقريرها بعنوان: "الحوثيون يدفنون مئات الجثث المجهولة في 3 محافظات"، بأن جماعة نفذت عمليات دفن جماعية لعشرات الجثث مجهولة الهوية، وسط مخاوف من تصفيات وإعدامات داخل المعتقلات، بالتزامن مع تكثيف حملات الاعتقالات والإخفاء القسري في مناطق سيطرتها. 

ونقلت الصحيفة عن مصادر يمنية مطلعة أن الجماعة دفنت نحو 13 جثة في مقبرة جماعية بمحافظة الجوف، بعيداً عن أي إشراف من اللجنة الدولية للصليب الأحمر أو السلطات القضائية التابعة لها، مشيرة إلى أن الجثث كانت محتجزة منذ أشهر في ثلاجة "مستشفى الحزم" الحكومي.

وأشارت الشرق الأوسط إلى أن هذه العملية تزامنت مع استمرار مئات الأسر في البحث عن أبنائها المختطفين منذ أشهر وسنوات، وسط رفض الحوثيين الإفصاح عن أوضاعهم، ويرجح ذوو الضحايا أن الجثث تعود لمعتقلين قضوا تحت التعذيب أو لتصفيات داخلية.

وسبق أن أعلنت الجماعة في مطلع سبتمبر الماضي دفن أكثر من 320 جثة في صنعاء وعمران، بينها 126 جثة في صنعاء و194 أخرى في عمران، زاعمة أنها تعود لمجهولي الهوية، لكن ناشطين ومحامين رجحوا أن معظمها تخص معتقلين ومخفيين قسراً، أو مقاتلين قتلوا على الجبهات ولم يتم التعرف عليهم.

وفي محافظة عمران، أكدت المصادر لـ"الشرق الأوسط" أن قيادات حوثية رفيعة أشرفت بشكل مباشر على دفن 194 جثة في مقابر جماعية، دون إشعار لوكلاء النيابة أو الأجهزة الأمنية التابعة للجماعة، وفي ظل تغييب كامل لدور الصليب الأحمر.

ورأى حقوقيون يمنيون أن دفن الحوثيين مئات الجثث دون إجراءات قانونية أو شفافية يمثل جريمة إنسانية مركبة، تحرم عائلات المختفين من معرفة مصير أبنائهم وتثير شكوكاً قوية حول ارتكاب تصفيات داخل السجون. 

اعدام أول يمنية 

في السياق ذاته نشرت منصة "العربية نت" تقرير لها بعنوان: "أسماء العميسي تتحرر من سجون الحوثي بعد 9 أعوام" قالت فيه إن جماعة الحوثي أفرجت عن أول امرأة يمنية صدر بحقها حكم بالإعدام في محاكم الجماعة، بعد سنوات من الاحتجاز في ظروف وصفتها منظمات حقوقية بأنها غير إنسانية ومهينة.

وبحسب العربية، فإن الإفراج عن أسماء ماطر العميسي، وهي أم لطفلين، جاء بعد قرابة تسع سنوات من السجن، على الرغم من قرارات قضائية سابقة بإسقاط حكم الإعدام عنها، وضغوط حقوقية محلية ودولية استمرت لما يقارب عقداً كاملاً.

وأوضحت أن العميسي اعتُقلت في سبتمبر/أيلول 2016 من منطقة مذبح بصنعاء، حينما كانت تبلغ من العمر 23 عاماً، وظلت مخفية قسرياً لأكثر من عام. وفي يناير/كانون الثاني 2018، أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً بإعدامها تعزيراً، لكن محكمة الاستئناف ثم المحكمة العليا ألغتا الحكم لغياب الأدلة. وفي 2021، أعيد توصيف قضيتها لتصدر بحقها عقوبة السجن عشر سنوات بتهمة "إعانة العدوان".

ونقل التقرير عن مصادر قانونية أن محاميها عبدالمجيد صبرة – المختطف حالياً لدى الحوثيين – نجح عام 2021 في إسقاط حكم الإعدام عنها، غير أن سلطات الجماعة امتنعت عن الإفراج عنها حتى سبتمبر/أيلول 2025، رغم تقارير طبية أكدت تدهور حالتها الصحية وقرار سابق بضمها إلى كشوفات العفو.

ووفق منظمات حقوقية، بينها منظمة العفو الدولية، فإن محاكمة العميسي مثلت نموذجاً على "تسييس القضاء" في مناطق الحوثيين، مشيرة إلى أنها تعرضت للتعذيب وسوء المعاملة وحُرمت من حق الدفاع القانوني. كما وثّقت تقارير حقوقية أخرى تعرض النساء في سجون الجماعة لانتهاكات متعددة، بينها الاعتداءات الجنسية والاستغلال القسري.

متى يرجع بابا

وفي مدونة نشرتها إذاعة "مونت كارلو الدولية" بعنوان: "متى يرجع بابا؟"، للكاتبة هند الإرياني تناولت قضية اختفاء الطبيب اليمني المعروف علي المضواحي منذ أكثر من عام، في ظل استمرار ابنته الصغيرة يُمنى بترديد سؤالها اليومي لوالدتها: "متى يرجع بابا؟" من دون أن تجد إجابة.

ووفق التقرير، فإن الدكتور علي المضواحي يُعد من أبرز الكفاءات الطبية في اليمن، حيث يمتلك خبرة تتجاوز 25 عاماً في مجالات الرعاية الصحية، وتقوية النظم الطبية، والاستجابة الإنسانية، والتواصل الصحي. وقد شغل منصب مدير عام صحة الأسرة في وزارة الصحة، مشرفاً على برامج التحصين والتغذية وصحة المدارس والتثقيف الصحي.

وبحسب مونت كارلو الدولية، فإن المضواحي عمل مع منظمات دولية كبرى مثل منظمة الصحة العالمية، واليونيسف، والبنك الدولي، وبرنامج الأغذية العالمي، والتحالف العالمي للقاحات. إلا أن هذا التعاون، الذي يصبّ في خدمة القطاع الصحي في اليمن، اعتبرته جماعة الحوثي جريمة، في سياق حملة اعتقالات طالت عشرات الموظفين المحليين العاملين مع الأمم المتحدة ومنظماتها.

وانتقد التقرير الموقف المتخاذل للأمم المتحدة التي لم تبذل جهوداً كافية للإفراج عن موظفيها المعتقلين، مكتفية بمطالبات محدودة بين الحين والآخر. ولفت إلى أن استمرار احتجاز الدكتور علي يشكل خسارة كبيرة لليمن الذي يعيش واحدة من أسوأ الأزمات الصحية في تاريخه. 

ذاكرة الحرب 

وفي تقرير ثقافي نشرته صحيفة "العربي الجديد" بعنوان: "ذاكرة الحرب في تغريبة اليمن الحديث"، سلط الضوء على انعكاسات الحرب اليمنية في المشهد الروائي، من خلال روايتي الكاتب حميد الرقيمي عمى الذاكرة (منشورات جدل، 2024) والكاتب وجدي الأهدل السماء تدخن السجائر (دار هاشيت أنطوان/ نوفل، 2023).

وأشار التقرير إلى أن المشهد الروائي اليمني الراهن يمثل امتداداً للتجارب السردية التي بدأت ملامحها بالظهور في أواخر التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، لكنه يتسم اليوم باتساع أكبر وحضور أصوات جديدة، مع تنوّع موضوعاته التي فرضت عليها الحرب حضوراً طاغياً في توثيق أزمة الفرد والجماعة، ومساءلة الخراب الذي يعيشه الوطن.

وبحسب التقرير، فإن رواية "عمى الذاكرة" للرقيمي لا تكتب عن الحرب بقدر ما ترصد آثارها الممتدة في الذاكرة والجسد والمصير، عبر رحلة شاب يمني تتقاذفه المآسي من صنعاء وعدن إلى القاهرة والخرطوم وصحراء ليبيا وصولاً إلى البحر، في سردية وُصفت بأنها «تغريبة حديثة» تمثل جرحاً مفتوحاً بلا أفق للنهاية.

أما رواية الأهدل "السماء تدخن السجائر" ، فتقدم شخصية رمزية هي ظافر، التي تتقاطع مساراتها مع تحولات اليمن قبل الحرب وأثناءها، في سياق يعكس ندوباً قديمة أعادت الحرب إحياءها، من خلال صراعه مع السلطة والفساد ومصير تجربته المسرحية التي اصطدمت بجدار البيروقراطية، وانتهت بتغريبته الشخصية على مستوى الفن والعاطفة.

ولفت التقرير إلى أن حضور الحب في الروايتين جاء مختلفاً؛ ففي رواية الرقيمي كان الحب نافذة للخلاص الفردي عبر شخصية يافا، لكنه سرعان ما تحول إلى عبء إضافي يفاقم هشاشة البطل في مواجهة الموت. بينما في رواية الأهدل، توزع الحب بين وجوه نسائية متعددة، ليبدو أقرب إلى محاولات متكررة لالتقاط المعنى وسط الفراغ والغياب، من دون أن يقدّم خلاصاً نهائياً.

وخلص التقرير إلى أن الروايتين تمثلان شهادة أدبية على أن الحرب اليمنية ليست مجرد معارك ميدانية، بل ذاكرة متواصلة تسكن الإنسان، وأن البحث عن معنى أو خلاص – سواء عبر الحب أو الهجرة أو الفن – يظل محاصراً بظلال الخراب وانسداد الأفق.

اليوم السابع

الى ذلك قالت صحيفة اليوم السابع المصري إن هولندا طالبت الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على جماعة الحوثي في اليمن بسبب عملياتهم الارهابية المستمرة ضد الملاحة والسفت التجارية في البحر الأحمر. 

ونقلت الصحيفة عن وزير الخارجية الهولندي ديفيد فان ويل، قوله، إن الحوثيين لطالما شكلوا تهديدا خطيرا لحرية الملاحة، مشيرةً الى أن الطلب الهولندي جاء بعد استهداف الحوثيين بصاروخ "كروز" سفينة هولندية لدى إبحارها في خليج عدن وهي في طريقها إلى إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الأربعاء.

المناخ ومعاناة النساء

أما صحيفة "الاتحاد الإماراتية"، تطرقت في تقرير لها بعنوان: "تغير المناخ يضاعف معاناة نساء اليمن"، الى الأثر المباشر للأزمة المناخية على النساء في اليمن، وما يرافقها من تحديات متزايدة في ظل شحّ المياه وتراجع الموارد الطبيعية.

ونقلت الصحيفة عن سارة بن عبد الله، مسؤولة الحملات في منظمة غرينبيس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن النساء اليمنيات يتحملن عبئاً مضاعفاً جراء تغيّر المناخ، خصوصاً في ظل الفقر والنزوح والعنف، إذ يجدن أنفسهن مضطرات لتأمين المياه لأسرهن في ظروف صعبة ومحفوفة بالمخاطر.

وأشارت بن عبد الله إلى أن كثيراً من الفتيات يُجبرن على ترك مقاعد الدراسة لتولّي مهمة جلب المياه، وسط تزايد المخاطر الأمنية خلال هذه الرحلات، وهو ما يزيد من معاناتهن اليومية، مؤكدة أن هذه الأزمة ليست حكراً على اليمن، بل تعكس واقعاً مماثلاً في دول مثل تونس ولبنان، حيث يتفاقم شحّ المياه نتيجة تغيّر المناخ وسوء إدارة الموارد.

وبحسب البيانات الأممية، فإن نحو 9.6 مليون امرأة وفتاة في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية، بينما تعاني 1.3 مليون امرأة حامل أو مرضعة من سوء التغذية الحاد، ويحتاج حوالي 5 ملايين امرأة وفتاة إلى خدمات صحية أساسية. كما يواجه أكثر من 4.8 مليون نازح داخلياً، معظمهم من النساء والفتيات، ظروفاً معيشية هشة مع ضعف خدمات المياه والصرف الصحي وزيادة احتمالات العنف والاستغلال.

وأكدت بن عبد الله أن سلامة النساء وحقهن في المياه النظيفة يجب أن يكونا في صلب أولويات صانعي القرار، داعية إلى تقديم حلول عاجلة وجذرية تبدأ بالعمل على كبح التغيرات المناخية عالمياً، ووضع سياسات وطنية لضمان إدارة عادلة ومستدامة للموارد المائية، وإشراك النساء في التخطيط وصنع القرار باعتبارهن الأكثر دراية باحتياجات مجتمعاتهن. 

وأشار تقرير البنك الدولي إلى أن النساء الريفيات هن الأكثر تأثراً بالجفاف وتراجع الإنتاج الزراعي وتغير أنماط الأمطار، ما يزيد من معدلات انعدام الأمن الغذائي ويحد من دخل الأسر، مضيفاً أن هذه الأزمة تهدد بشكل مباشر صمود الأسر اليمنية في مواجهة تحديات معيشية متفاقمة.

 

الحملة الأمنية بتعز 

في السياق سلطت صحيفة "عربي 21" الضوء على حادث أمني دامٍ في محافظة تعز، جنوب غربي اليمن، أسفر عن مقتل جنديين يمنيين ونجاة قائد عسكري كبير خلال حملة أمنية مشتركة للجيش والشرطة ضد مجاميع مسلحة محلية.

ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني محلي، فضل عدم ذكر اسمه، أن الجنديين قتلا في اشتباكات مع مجموعة مسلحة أطلق عليها "العصابة"، متورطة في اغتيال ضابط بالشرطة الحكومية في مديرية الشمايتين، جنوب تعز.

 وأوضح المصدر أن القوات الحكومية تمكنت من القبض على زعيم المجموعة وستة من أفرادها، بعد يوم من مقتل نقيب في الشرطة المحلية بمدينة التربة، مركز المديرية، مضيفًا أن الاشتباكات اندلعت في منطقة أديم بالريف الجنوبي لتعز، وأسفرت عن سقوط القتلى وإلحاق خسائر بالمجموعة المسلحة، في إطار الحملة الأمنية الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار في المناطق الجنوبية من المحافظة.

وفي حادث مرتبط بالحملة نفسها، نجا قائد محور طور الباحة، اللواء أبوبكر الجبولي، قائد اللواء الرابع مشاة جبلي بالجيش اليمني، من محاولة اغتيال عبر عبوة ناسفة انفجرت في مركبته، أثناء مشاركته في العمليات الأمنية ضد المجموعة المسلحة.

وأكد التقرير أن الحملة الأمنية الأخيرة تأتي ضمن جهود مستمرة لاستعادة الأمن والاستقرار في مناطق جنوب المحافظة، وسط تحديات كبيرة تتعلق بانتشار مجموعات مسلحة محلية وتهديد سلامة المدنيين والعسكريين على حد سواء.

إعمار اليمن

 

بدورها أفادت صحيفة "عكاظ" السعودية بأن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أستضاف اجتماع مجموعة شركاء اليمن (YPG)، برئاسة مشتركة من المملكة المتحدة، ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن، ومجموعة البنك الدولي، لتعزيزا لجهود التنسيق والتعاون بين المانحين لدعم التنمية في الجمهورية اليمنية الشقيقة.

وأشارت الصحيفة الى أن وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني واعد باذيب أشاد بما قدمته المملكة عبر البرنامج السعودي وما أعلنته في سبتمبر 2025 عن تقديم دعم تنموي اقتصادي جديد لليمن بقيمة 1.3 مليار ريال، حرصا من الأشقاء في المملكة على دعم اليمن اقتصاديا وتنمويا.

ومن جانبها، أشادت السفيرة البريطانية لدى اليمن عبدة شريف بدور المملكة العربية السعودية في دعم الاقتصاد اليمني وأهمية ما أعلنت عنه المملكة بتقديم دعم اقتصادي وتنموي لليمن في سبتمبر 2025، وبما يقدم من مشاريع ومبادرات تنموية عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.

وبحسب الصحيفة، جاءت استضافة البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن اجتماع مجموعة شركاء اليمن (YPG) للمرة الرابعة على التوالي، في مقره بمدينة الرياض، تعزيزًا للعمل التشاركي وتذليل مختلف التحديات في سبيل دفع عجلة التنمية في اليمن.

 

 

 


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

قرار تعيين يشعل موجة فرح غير مسبوقة

كريتر سكاي | 757 قراءة 

تعز.. توقف الحملة الأمنية بعد دفن إفتهان الشهيدة المشهري يثير استياء واسع

حشد نت | 690 قراءة 

قوات تابعة لـ“أبو علي الحضرمي” تنفذ مهمة عسكرية في الشحر.. من هو “الحضرمي”؟ وما طبيعة القوات ومهمتها؟

بران برس | 667 قراءة 

هاني البيض: نحن أكثر المتضررين من حرب 94 لكن ما يحتاجه الجنوب اليوم ليس التوقف عندها كثأرات كليب واجترار الماضي

بران برس | 503 قراءة 

مسلحون يحرقون سيارة قاضٍ بارز في إب بعد رفضه أوامر الحوثيين

حشد نت | 497 قراءة 

المحرّمي يلتقي رئيس الوزراء لمناقشة الإصلاحات الاقتصادية والخدمية

حشد نت | 497 قراءة 

مليشـ.ـيا الحـ.ـوثي تدفع بتعزيزات عسـ.ـكرية ضخمة باتجاه هذه المحافظة!

صوت العاصمة | 470 قراءة 

”عيدروس الزبيدي” وحسم الجدل بشأن إعدام الجندي الذي اختطف زميلته

المشهد اليمني | 449 قراءة 

بعد اشتباكات مسلحة.. القبض على عنصر من قوات طارق صالح في معافر تعز

الموقع بوست | 421 قراءة 

لقاء مرتقب للرئاسي ورئيس الوزراء في الرياض.. لإجراء تغيير حكومي و(5) محافظين 

موقع الأول | 417 قراءة